- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أكدت الأمم المتحدة إن المشكلات الأكثر خطورة المتعلقة بعرقلة وصول المساعدات الإنسانية في اليمن وقعت في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، مشيرة إلى أن الحوثيين طلبوا من المنظمات غير الحكومية توقيع اتفاقيات لا تتفق مع المبادئ الإنسانية.
جاء ذلك في إحاطة قدمها وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية منسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارك لوكوك أمام مجلس الأمن الدولي مساء اليوم الثلاثاء عن الحالة الإنسانية في اليمن.
وقال مارك لوكوك أنه بحلول نهاية العام الماضي ارتفع عدد حوادث عرقلة المساعدة في مناطق الحوثيين العام الماضي عن سابقه بمقدار ستة حوادث. مضيفا في سياق حديثه عن عرقلة الجهود الإغاثية أن الحوثيين أصدروا خلال العام ذاته أكثر من 200 لائحة بشأن العمل الإنساني.
وأوضح في إحاطته أن حوالي 50% من حوادث عرقلة المساعدات في مناطق الحوثيين قيدت تحركات إمدادات الإغاثة أو موظفيها، فيما شملت حوالي 25% منها محاولات للتأثير على القرارات المتعلقة بمن يتلقى المساعدة أو تتداخل بطريقة تتعارض مع برامج المساعدات.
وأضاف مارك لوكوك: إن حوالي 40 في المائة من مشاريع المنظمات غير الحكومية لم يوافق عليها الحوثيون في العام الماضي، واقترحوا أن تدفع المنظمات غير الحكومية العاملة في مناطقهم ضريبة قدرها 2 في المائة لتمويل هيئة تنسيق المساعدات التابعة لهم.
إلى ذلك، شدد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة مارك لوكوك على ضرورة حل مشكلة ناقلة النفط صافر الراسية في البحر الأحمر، مضيفا ” لا يمكن أن يحدث شيء بدون مهمة التقييم التابعة للأمم المتحدة لذا أحث على اتخاذ إجراء سريع بشأن ذلك”.
وعبر لوكوك في ختام إحاطته لمجلس الأمن عن شكره السعودية والولايات المتحدة والإمارات والمملكة المتحدة وألمانيا والاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء وجميع المانحين على دعمهم،
ونوه إلى أن السعودية لعبت دوراً حاسماً في استقرار الريال “أشكرهم مرة أخرى على هذا بما في ذلك الإفراج عن 227 مليون دولار أخرى لهذه الأغراض…”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر