- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
استهدفت مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، الخميس 6 فبراير 2020، تعزيزات للمليشيا الحوثية الموالية لإيران، غرب وادي نملة جنوب مديرية نهم.
وقال المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية في بيان وصل «الحديدة لايف»، إن عددًا من الأليات والمدرعات القتالية الحوثية تم تدميرها بالكامل، كانت المليشيا تستعد لتنفيذ هجوم على قوات الجيش في المنطقة.
وأوضح المركز، أن قوات الجيش تمكنوا من استدراج مجموعة من عناصر مليشيا الحوثي إلى كمين محكم بالقرب من جبال صلب بمديرية نهم، مشيرًا إلى أن العملية نتج عنها مصرع 36 عنصراً حوثيًا وجرح آخرين.
من جانب، آخر أكد المركز، أن مدفعية القوات الحكومية، استهدفت في وقت مبكر، من الخميس، تعزيزات وآليات وعربة مدرعة تابعة للمليشيات الحوثية في منطقة نجد العتق وتمكنت من تدميرها بالكامل.
وقلل محللون عسكريون من أهمية بيان المركز الإعلامي وفاعليته على الأرض، لكونه لم يواكب حجم الحدث، لاسيما وأنه خسر معارك كبيرة خلال الفترة القليلة الماضية، مشيرًا إلى أن أسلوب القتال الواضع من خلال البيان العسكري، أن القوات الحكومية تحولت من الهجوم إلى الدفاع، وهو ما يشكل كارثة في العلوم العسكرية.
وقال عسكريون، إن أسلوب قتال القوات الحكومية على الشكل الذي جاء به بيان المركز الإعلامي للقوات الحكومية، يشير إلى أمرين، الأول أن هناك تهاون مع المليشيا الحوثية في هذا القتال، وهذا قد يكون له آثار كبيرة سيمكن الحوثيين من الوصول إلى مأرب، الأمر الثاني، يشير إلى أن هناك تفاهمات حوثية مع قيادات الجيش الموالية لحزب الإصلاح من أجل تسليم مناطق أخرى بهدف الضغط على التحالف العربي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر