- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
عادت الاشتباكات العنيفية إلى المداخل الشرقية للعاصمة صنعاء والحدودية مع مأرب بعد إعلان المليشيا الحوثية بيانًا أطلقوا عليه “البنيان المرصوص” وزعموا احتلالهم مناطق شاسعة تقدر بحوالي 2500 متر.
وقالت مصادر عسكرية لـ«الحديدة لايف»، إن الجيش اليمني بدأ مساء الأربعاء 29 يناير 2020، عملية عسكرية واسعة لاستعادة منطقتي براقش والصفراء من قبضة الحوثيين الموالين لإيران، في مديرية مجزر الواقعة الى الجهة الشمالية الغربية من محافظة مأرب.
وقالت مصادر عسكرية وإعلامية، إن اشتباكات أخرى اندلعت في جبل صلب الإستراتيجي في مديرية نهم شرقي صنعاء، مؤكدة أن الجبل لا يزال تحت سيطرة القوات الحكومية، منذ 19 ديسمبر 2015 وحتى كتابة هذا الخبر، نافية أن تكون المليشيا قد سيطرت عليها وفقًا لبيانها المنشور.
والجبل يمثل فاصلا حدوديا أداريا بين محافظتي مأرب وصنعاء، يطل على مناطق عدة في نهم من اتجاه صنعاء وعلى منطقة ماس من اتجاه محافظة مأرب، وفقًا لمصادر محلية.
وكانت السفارة الأمريكية في اليمن، أعربت عن قلق واشنطن إزاء تجدد العنف في اليمن، معتبرة أن ذلك يهدد العملية السياسية لإنهاء الأزمة في اليمن، داعية جميع الأطراف إلى وضع احتياجات الشعب اليمني أولًا والعودة فورًا إلى ضبط النفس.
واعتبرت أن وقف التصعيد هو خطوة مهمة لجهود المبعوث الخاص للأمم المتحدة مارتن غريفيث، من أجل توصل جميع الأطراف إلى تسوية سياسية.
والثلاثاء 28 يناير 2020، أحاط مارتن غريفيث مجلس الأمن الدولي الذي عقد جلسة مشاورات مغلقة خاصة بشأن اليمن، أكد فيها، على أهمية خفض التصعيد العسكري قبل فوات الأوان.
وحذر غريفيث من أن التطورات الأخيرة تهدد التقدم الذي أحرزته الأطراف في خفض التصعيد وبناء الثقة، بحسب ما جاء في صفحته على تويتر.
وصعد المليشيا الحوثية حملتها العسكرية على الجبهات الخاملة منذ خمس سنوات، وشنت حملة عسكرية عنيفية على مناطق شرقي العاصمة اليمنية صنعاء، تمكنت خلالها من السيطرة على مناطق واسعة كانت تسيطر عليها القوات الحكومية اليمنية.
أعلنت المليشيا الحوثية الموالية لإيران، أنها نفذت هجومًا عسكريًا بالطائرات المسيرة والصواريخ البالستية على مواقع في «العمق السعودية» طال منشآت لشركة “أرامكو” النفطية ومطارين وقاعدة عسكرية، متجاوزة للهدنة التي أعلنتها في 20 سبتمبر 2019، وهو ما يعني نسفًا للعملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة.
وتأكيدًا على التصعيد العسكري داخل الأراضي اليمنية، بعد هدوء دام أشهر، أعلنت المليشيا الحوثية، أطلاق عملية ما اسمتها ” البنيان المرصوص”، تمكنت من خلالها السيطرة على 2500 كيلوا متر شرقي العاصمة اليمنية صنعاء، واحتلال مديريات في مأرب والجوف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر