- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال عبدالرحيم الفتيح مدير عام مديرية المخا، إن قطاع التعليم في المديرية يعيش وضعًا مشلولًا نتيجة غياب المنهج المدرسي والوسائل التعليمية ومشاريع ترميم وتأهيل المدارس، داعيًا إلى منظمة اليونسيف إلى التدخل العاجل.
وناقش الفتيح خلال لقائه الأحد 19 يناير 2020، محمد إسحاق، القائم بأعمال مدير منظمة اليونسيف ومسؤول قطاع المياه فيها، إمكانيات السلطة المحلية في المديرية والجهود المبذولة، وفقا للمتاح، للحيلولة دون خروج هذه القطاعات المتهالكة عن الخدمة كونها من أكثر القطاعات التي شملها الانقلاب الحوثي بالدمار في حربه على مديرية المخا والوطن بأكمله لتدمر ما عدده 36 مدرسة من مدارس المديرية 6 منها مدمرة كليا.
وتحدث الفتيح عن التدخلات السابقة لعدد من المنظمات العاملة مثنيا على الجهود التي قامت وتقوم بها ولكنها حلول سريعة و طارئة على حد وصفه لا ترقى للمستوى الذي يمنح أثرها بقاء أطول كما أنها لا تفي باحتياجات المديرية التي تفتقر لأبسط الاحتياجات في ظل التمدد الكبير للدمار الذي أحدثته مليشيا الانقلاب الحوثية خصوصا على قطاع الكهرباء والتعليم.
وقال القائم بأعمال مدير منظمة اليونسيف أن احتياجات المخا ستحظى صاعدا باهتمام المنظمة البالغ بالتنسيق مع السلطة المحلية في المديرية.
من جهة أخرى، التقى مدير عام المديرية المخا، دير المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، جيها نجير، ومسؤول كتلة الحماية في المفوضية "ياسمين"، و محمد فريد مسؤول المفوضية لمشروع الحماية.
وفي اللقاء سرد الفتيح بعضا من احتياجات ومشاكل النازحين والأوضاع التي يقاسوها في المديرية نتيجة ظروف العيش الصعبة مع قساوة الظروف المناخية وفي ظل تزايد أعداد النازحين الفارين والمهجرين قسرا من ضربات وانتهاكات مليشيا الانقلاب الحوثي.
وبدوره استعرض مدير عام المفوضية السامية عدد من المشاريع التي ستدشنها المفوضية منها إنشاء منازل خزفية طينية لعدد 2560 أسرة على امتداد الساحل الغربي بالتنسيق مع المجالس المحلية في المديريات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر