- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
حذر المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، الجمعة، من خطورة انهيار اتفاق الرياض الذي وقعته الحكومة اليمينة مع المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا بعد مواجهات مسلحة.
وشدد في الوقت نفسه على أن الأمم المتحدة لن تتخلي عن بنود اتفاق ستوكهولم الذي وقعته الحكومة اليمنية مع الحوثيين قبل نحو عام، وتعثر بسبب رفض المليشيا الحوثية الموالية لإيران تنفيذ البنود المتفق عليها.
جاء ذلك في تصريحات للمبعوث الأممي، مع الموقع الإلكتروني لـ “أخبار الأمم المتحدة”، في ذكرى مرور عام على توقيع اتفاق ستوكهولم.
وقال غريفيث: “الأمم المتحدة لن تتخلى عن الاتفاق (استوكهولم)”.
وفي 13 ديسمبر/ كانون أول 2018، توصلت الحكومة اليمنية والحوثيون، إثر مشاورات في ستوكهولم، إلى اتفاق تطرق لقضايا بينها تبادل الأسرى والمعتقلين لدى الجانبين، الذين يزيد عددهم عن 15 ألفا، وتعثر التطبيق.
وأضاف المبعوث الأممي: “أعتقد أننا خرجنا من اتفاق ستوكهولم بأمل كبير، وتلاشى بطرق عديدة، ولكن أحرزنا أيضا بعض الإنجازات الكبيرة”.
وتابع: “علينا أن نعالج القضايا الأساسية المتمثلة في السيادة والشرعية من خلال اتفاق لإنهاء الحرب”.
وقال إنه “لا يوجد أي احتمال لتحقيق تقدم عسكري، ..لا يوجد شيء يمكن كسبه في ساحة المعركة، وهناك انتصارا كبيرا بالطبع يمكن تحقيقه على ساحة المفاوضات”.
وردا على تعثر اتفاق الرياض، قال: “أعتقد أنه من المبكر بعض الشيء القول إن هذه الاتفاقية لا تسير على ما يرام”.
وأضاف: “تواصلت بالأمس بينما كنت متوجها إلى نيويورك مع كبار المسؤولين في الحكومة السعودية حول احتمالات تطبيق اتفاقية الرياض، التي توسطوا لإبرامها، وأكدوا لي أنهم يحرصون على ذلك”.
وتابع: “إذا انهار اتفاق الرياض، أعتقد أنها ستكون ضربة مدمرة لليمن”.
والخميس 13 ديسمبر 2019، قال الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، إن “تنفيذ اتفاق الرياض بشكل كامل يعد المدخل الأساسي لعودة الدولة وتثبيت سلطاتها وتعزيز الوحدة الوطنية”.
وفي الخامس من نوفمبر/ تشرين ثان الماضي، جرت بالسعودية، مراسيم توقيع اتفاق الرياض بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات.
ويواجه الاتفاق تعثرًا في التنفيذ، وسط تبادل الاتهامات بين الطرفين.
ومن أبزر صور التعثر في التنفيذ، بند تشكيل حكومة كفاءات سياسية لا تتعدى 24 وزيراً مناصفة بين المحافظات الجنوبية والشمالية خلال مدة لا تتجاوز ثلاثون يوماً من توقيع الاتفاق، وهو مالم يتم حتى اليوم.
وللعام الخامس على التوالي، يشهد اليمن حربا بين القوات الموالية للحكومة المدعومة من تحالف عسكري بقيادة السعودية، ومسلحي الحوثيين المتهمين بتلقي دعم إيراني، والمسيطرين على محافظات، بينها صنعاء منذ سبتمبر/ أيلول 2014.
وقضى وقف إطلاق النار الموقع بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثيين في ديسمبر 2018، بتنفيذ إعادة الانتشار في الموانئ ومدينة الحُديدة، خلال 21 يوماً من بدء وقف إطلاق النار، إلا أن ذلك تعثر حتى الآن بسبب رفض الحوثيين تنفيذ بنود الاتفاق رغم مرور عام كامل على توقيعه.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر