- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
قالت مصادر عسكرية ان الرئيس السابق علي صالح قام خلال الأيام الماضية بإعادة توزيع وحدات عسكرية موالية له في صنعاء والمحافظات المجاورة لها .
وكشف مصدر عسكري موال لصالح عن “توجيهات صدرت الأسبوع المنصرم قضت باستدعاء قوات وألوية الحرس الجمهوري (سابقاً)، وبدء عملية تنقلات وإعادة توزيع وحدات قتالية أخرى في صنعاء والمحافظات المجاورة لها، وتحديداً الوحدات التي كانت تُحيط بصنعاء في مواقع سبق وأن سُحبت منها خلال هيكلة الجيش عقب ثورة 11 فبراير2011م”.
ونقلت يومية الأيام عن مصدر عسكري “إن التوجيهات تضمنت أيضاًُ استدعاء قوات النخبة والوحدات المتخصصة في القوات الخاصة والحرس الجمهوري، وأن ذلك يأتي بالتزامن مع تحركات جماعة الحوثي لإعلان المجلس الرئاسي وتشكيل قيادة وطنية للجيش، بحسب إدعاء الحوثيين”.
وحذر من “أية محاولات هدفها شق الصف الوطني للمؤسستين الأمنية والعسكرية التي التزمت الحياد في كل مسارات الأزمة السياسية وتباينات جميع القوى”، وأكد أن “ذلك الموقف سيتغير في حال تعدت الخصومة السياسية حدود اللائق وإلى الشكل الذي يهدد المؤسسة العسكرية أو وحدتها باعتبارها صمام أمان وحدة وأمن واستقرار الوطن والمواطن”.
ولفت إلى “دخول عدة إجراءات حيز التنفيذ شملت البدء بإعادة توزيع الضباط والقوة التي اُقصيت في وقت سابق للاستفادة من خبراتها وقدراتها في مجال تطوير وتأهيل المؤسسة العسكرية بحسب الحاجة”.
في غضون ذلك أكدت مصادر أخرى “وصول عدد من وحدات الحرس الجمهوري إلى بعض مناطق أرحب بصنعاء وبالتحديد منطقة (سنوان) ومديرية حرف سفيان بمحافظة عمران، فضلاً عن استعدادات جارية تمهيداً لعمليات نقل وتوزيع أخرى للقوات العسكرية”.
وربط سياسيون تلك التحركات والتوجيهات بانفراط عقد التحالف بين الرئيس السابق صالح، الذي لايزال يسيطر على ألوية الحرس الجمهوري الذي انشأها نجله أحمد، وجماعة الحوثي، في إطار تحالف إقليمي جديد لتقويض سيطرة وتمدد جماعة الحوثي التي تصر على فرض المجلس الرئاسي وإسقاط ما تبقى من شرعية مؤسسات الدولة المتمثلة في الجيش.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر