- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
استشهد طفل وأصيب اثنان آخران بانفجار عبوة ناسفة زرعتها مليشيا الحوثي الإرهابية في منطقة الحيمة جنوب مديرية التحيتا جنوب محافظة الحديدة أثناء عودتهم على متن سيارة إلى منازلهم.
وأفاد مصدر طبي في مستشفى الخوخة، اليوم الاثنين 3 نوفمبر 2019، أن العبوة التي زرعتها المليشيا انفجرت عند مرور السيارة في منطقة الحيمة ما أدى إلى استشهاد الطفل أنس عبدالكريم البالغ من العمر 7 سنوات وإصابة شقيقه عبد المولى، 4 سنوات، بجروح بالغة، كما أصيب المواطن عبدالرحمن فيصل بجروح متوسطة.
ويوم الأحد 2 نوفمبر 2019، عثر الفريق الهندسي بالقوات المشتركة يوم السبت 2 نوفمبر 2019، على حقل ألغام وعبوات ناسفة زرعتها المليشيات الحوثية في شرق قرية منظر بالحديدة.
وفي حديث سابق، لـ "الرأي برس"، قال وضاح الدبيش، الناطق الرسمي للقوات المشتركة في الساحل الغربي، إن الفريق الهندسي للقوات المشتركة عثر على عبوتين ناسفتين إضافة إلى 5 ألغام في شرق قرية منظر بالحديدة، مشيرًا إلى أن تم التعامل مع تلك العبوات والألغام من قبل الفريق الهندي التابع للقوات المشتركة.
وتقول تقارير ميدانية، إن الألغام والعبوات الناسفة التي زرعتها مليشيا الحوثي في مختلف مناطق الساحل الغربي راح ضحيتها المئات من المدنيين بين شهيد وجريح.
ومنذ اتفاق استوكهولم الذي وقع بين الحكومة اليمنية والمليشيا الحوثي الموالية لإيران برعاية الأمم المتحد في 13 ديسمبر 2018، استغلت المليشيا الحوثية ذلك لتزرع العديد من الألغام وزيادة تحصيناتها العسكرية على على عكس مقتضيات "اتفاق ستوكهولم" والقرار رقم 2451.
وتقول تقارير أمريكية، أن الخنادق التي أنشأها الحوثيين قبل 18 من ديسمبر، كان عددها157 في المدينة، إلّا أنه تم حفر ما يزيد على 50 خندقًا جديدًا ابتداءً من 2 من يناير - وهذا تدعمه صور جوية تم تقديمها إلى الأمم المتحدة من التحالف العربي والحكومة اليمنية.
وقام الحوثيون بنصب العديد من الحواجز داخل المدينة، معظمها حاويات شحن، وقبل وقف إطلاق النار، تم الإبلاغ عن 118 مثل هذه الحواجز، لكن تم تركيب أكثر 109 حواجز إضافية اعتبارًا من 2 من يناير 2019، وتم حماية بعض هذه الحواجز بشبكة حقول ألغام جديدة، وفقًا لذات التقارير.
وتأتي التطورات في الوقت الذي يسعى كبير مراقبي الأمم المتحد في الحديدة الجنرال الهندي أبهيجيت جوها، تثبيت نقاط مراقبة لوقف إطلاق النار في المناطق الأكثر سخونة، وهي الدريهمي، والجبلية، وحيس، غربي المدينة.
وخلال الفترة 19 -23 اكتوبر 2019 م نشرت الأمم المتحدة 5 نقاط، لمراقبة وقف إطلاق النار في منطقة الخامري ومدينة الصالح، شمالي الحديدة، وقوس النصر "شرقي المدينة"، ومنطقة المنظر "جنوبي المدينة" وفي جولة سيتي ماكس بشارع صنعاء شرقي المدينة، بإشراف رئيس البعثة الأممية لدعم اتفاق الحديدة، الجنرال الهندي أبهيجيت جوها.
وقضى وقف إطلاق النار الموقع بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثيين في ديسمبر الماضي، بتنفيذ إعادة الانتشار في الموانئ ومدينة الحُديدة، خلال 21 يوماً من بدء وقف إطلاق النار، إلا أن ذلك تعثر حتى الآن بسبب رفض الحوثيين تنفيذ بنود الاتفاق رغم مرور عشرة أشهر على الاتفاق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر