- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
وصل عدد من المسئولين في الحكومة الشرعية إلى مدينة سيئون بمحافظة حضرموت، جنوب شرقي اليمن، اليوم الثلاثاء، تشرين الأول 15، 2019.
ونقلت قناة العربية عن مصادرها تأكيدها وصول عدد من وزراء الحكومة الشرعية إلى سيئون في حضرموت تمهيدا لعودة الحكومة إلى عدن.
وقالت مصادر مطلعة، إن وزراء التربية والتعليم والكهرباء والطاقة والصحة والسكان والتعليم العالي والثقافة والسياحة ونائب وزير الخدمة المدنية، وصلوا إلى مدينة سيئون في إطار التمهيد لعودة الحكومة إلى اليمن، ومن المتوقع أن يصل في ساعات النهار القادمة رئيس الوزراء وعدد من الوزراء الآخرين.
يأتي ذلك بعد يومين، من تسريب مسودة اتفاق فين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي المنخرطين في حوار جدة برعاية المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتخدة.
وتنص مسودة اتفاق جدة على إشراف السعودية على هيكلة قوات الأمن وإنشاء قوة أمنية محايدة لتشرف على الانتقال.
وينص الاتفاق أيضاً على استيعاب المجلس الانتقالي ومكونات جنوبية في الحكومة والسلطة المحلية و دمج التشكيلات العسكرية والأمنية في هياكل وزارتي الدفاع والداخلية و إشراك المجلس الانتقالي ومكونات جنوبية في مفاوضات الحل السياسي الشامل.
نصت مسودة الاتفاق على أن الرئيس عبد ربه منصور هادي يعين رئيس الحكومة ووزراء الحقائب السيادية، وتشكل السعودية فريقا سياسيا في عدن للإشراف على تنفيذ بنود الاتفاق.
وكان من المتوقع أن يتم التوقيع على تلك الاتفاقية يوم الاثنين 14 أكتوبر، إلا أن الخلاف على نقاط جوهرية رفضها المجلس الانتقالي الجنوبي، إضافة إلى تزامن وصول الرئيس الروسي فلادمير بوتين إلى الرياض حال دون إعلان التوقيع عليها، وفقًا لمسئول في المجلس الانتقالي الجنوبي.
وكانت العاصمة المؤقتة شهدت، خلال الفترة الماضية، مواجهات عنيفة بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي.
وتوقفت المواجهات بعد تدخل المملكة العربية السعودية ودعوتها الطرفين إلى حوار في مدينة جدة.
وتأتي هذه الاستعدادات على الرغم من الأحاديث التي أثيرت حول نقل العاصمة إلى مدينة عتق في محافظة شبوة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر