- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشفت صحيفة الحياة اللندنية عن موضة جديدة تجتاح الأسر والأفراد في السعودية بين النساء والرجال وهي تغيير الأسماء بحجة أنها قديمة وأنه لا بد من "مواكبة العصر".
يستغرق تحويل الإسم في الأحوال المدنية بالسعودية من أربعة أشهر إلى ستة ويتم تغيير الاسم للنساء قبل الزواج أو بعد التخرج. وفي الجانب الآخر بينما بدأ الشبان تغيير أسمائهم من "عادية" - بحسب رأيهم - إلى "جميلة" من وجهة نظرهم، في حين أن الاسم الجديد ربما يكون أقل جمالاً من القديم، بحسب تعليق الصحيفة.
وقالت: "بعد أن كان الاسم يقع ضمن قائمة الأمور "غير الاختيارية" للشخص، لم تعد هذه القاعدة سارية أمام رغبات التغيير التي انصاع لها معظم الشبان في المجتمع السعودي المعاصر".
واستشهدت بحالات حولت أسمائها خلال الفترة الأخيرة وتوقفت حول دوافعهم مثل فارس (27 عاماً) وكان اسمه سالم سابقاً، وهديل (22 عاماً) التي كانت فاطمة سابقاً ونايفة التي كان اسمها نوف سابقاً.
أما عن الآلية المتبعة لتغيير الإسم في السعودية، ففسرت الصحيفة أن طلب التغيير يحتاج أن يقدمه ولي الأمر إلى مدير الأحوال المدنية التابعة للمنطقة، مصحوباً بصورة الهوية والطلب، ومن ثم يحال الطلب إلى المركز الرئيس في الرياض، ويستغرق الأمر من أربعة أشهر إلى ستة، وبعد الموافقة يتم إعلان التغيير في الصحف، ومنها يسلّم الإقرار الذي يتم بعده اعتماد الاسم الجديد.
واعتبر مستشار العلاقات الأسرية وتطوير الذات الدكتور سامي الأنصاري أن تغيير بعض الشباب أسماءهم من باب الموضة هو نقص في الشخصية، يحاول من خلاله الشخص أن يكمل فراغاً كبيراً في داخله.
وأشار الأنصاري إلى أن هناك من يفكر في لفت الانتباه من خلال قيامه بتغيير اسمه، على رغم أن اسمه لا خلل فيه، بل قد يكون من الأسماء الجميلة، إلا أن كل هذا يعود إلى الاستقرار النفسي للشخص، ومدى شعوره بالسلام الداخلي والتصالح مع ذاته.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر