- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
الأثنين 18فبراير2019
كلما اسمع رائعة علي صبره (( انثري الشهب حولنا ياسماء ... ))، فيتأكد ماهو يقينا أن صبره شاعركبيروكبيرجدا وبامتياز، فقط احس بالندم عندما اعيد سماعها كل يوم أن السؤال لم يرد على خاطري والرجل حي يرزق عن اللحظة المكثفه التي كتب فيها تلك القصيدة الكبيرة معنى ومدلول ، كيف أوحت بها نفس اللحظة له ،واي مشاعركانت تسكنه في تلك اللحظة الفارقه لأنه كتب قصيدة فارقة جدا ،لاأدري لم فقط لم يقل نديا بدلاعن ((جديدا)) …
أيوب أداها أيضا بنفس آخرلايصلح الا لها ، فيبدولي انه انبهربها كما انبهرت أنا ولذلك حشدلها كل موهبته ومقدرته وأداها بمايليق بها …
أيوب اذا بحجم الصباح الندي ، بحجم الصباح الجديد ، بحجم معنى تلك القصيدة ، وهو أنشودة ايوب لوحده لاينافسه احدافي ذلك …
هذا الأيوب القصيدة المحترمة في حياتنا من له مصلحه في أن يسرب بين الوقت والآخرانه ((توفى))، مالذي يريدلنا من (( يفبرك )) أن نفهم ، لماذا يصرعلى اماتة أيوب !!، هل لأنه الوحيد الذي يمثل وطنا واحدا غنى له من صعده إلى المهره ؟!!, مالرسالة التي يريد من يريد لغرض يريد أن يوجهها إلى افئدتنا ، هل يريد القول أن اليمن ماتت مثلا…
أيوب الذي غنى لليمن سيموت يوما كما سيموت المفبرك او المسرب ، لكن أيوب طارش سيظل في فؤاد اليمن عنوانا بهيا ، شهاب له ضوء الفجروغيث الصبح ..وشتان بين موت يخلد صاحبه ، وموت به ينسى الناس أن مفبركامرمن هنا اومسربا انتهى الى حفرةلاتدري اي ماء آسن يملأها ..
عاد أيوب ببسمة الشعب بعد غياب جسدي لاشهر، يكفيه فخرا ذاك الحب الذي طوق به عنقه اليمنيين اينما ذهب ..
سأظل اسمع يوميا انثري الشهب حولنا ياسماء إلى ماشاء الله …
لله الامرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


