- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
ساجدة مبارك عطروس الريشاوي مولودة في 1965 هي سيدة عراقية محكوم عليها في الأردن بالإعدام لمشاركتها في عملية إرهابية وهي تفجير 3 فنادق في عمان عام 2005.
جندها زوجها للقيام بعملية انتحارية في فندق «الراديسون ساس»، في العاصمة عمان في 2005 والتي شاركت بها مع زوجها لكنها فشلت ونجت عندما لم ينفجر حزامها الناسف.
وصرحت أن زوجها علي حسين علي الشمري (أحد أتباع أبو مصعب الزرقاوي) أجبرها على القيام بالعملية.وساجدة الريشاوي شقيقة أحد مساعدي أبو مصعب الزرقاوي، وفقا لصحيفة الشرق الاوسط.
وألقي القبض عليها من قبل أجهزة الأمن الأردنية في مدينة السلط الأردنية في منزل أهل شقيقتها المتزوجة من أردني قتل في العراق أيضا عقب التفجيرات الإرهابية في الفنادق الثلاث في عمان في عام 2005 والتي راح ضحيتها 57 شهيدا وأكثر من مائة جريح في الفنادق الثلاثة.
وكان قد أصدر قاضي محكمة أمن الدولة عام 2006 عقوبة الإعدام بحق ساجدة الريشاوي العراقية وجاء قرار حكم الإعدام شنقا حتى الموت بحق ساجدة الريشاوي عن تهمتي المؤامرة بقصد القيام بأعمال إرهابية وحيازة مواد مفرقعة من دون ترخيص قانوني بقصد استخدامها على وجه غير مشروع، إلا أنه لم ينفذ الحكم بالإعدام بحقها لغاية اليوم.
وفي يوم التنفيذ دخلت ساجدة برفقة علي وحسب المخطط فأخذ كل منهما موقعه - علي داخل القاعة في فندق الراديسون ساس في عمان والتي كان فيها «فرح لعريس وعروس أردنية وهما في زفة العروس، واعتلى زوجها طاولة وصرخ في أعلى صوته «الله أكبر» وفجر الحزام الناسف وظلت ساجدة بين أهل العروسين تحاول تفجير حزامها إلا أن خللا في الصاعق حال دون حدوث التفجير.
وهربت مع الناجين إلى منزل في السلط إلا أنه تم اكتشافها بعد 3 أيام من العملية الإرهابية.
وعادت الريشاوي إلى تصدر الصفحات الأولى والاهتمام الإعلامي مع سقوط طائرة الطيار معاذ الكساسبة في ديسمبر الماضي 2014 بنهر الفرات في سوريا ليقع أسيرا بيد «داعش» واقتراحات للوساطة والتفاوض بإطلاق الريشاوي والعراقي زياد الكربولي المحكوم بالإعدام لقتل سائق الأردني في منطقة طريبيل الحدودية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر