- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

أثبتت دراسة جديدة مصداقية مقولة “مريض بالحب”، بعدما أظهرت أن النساء يتعرضن لتغيرات جينية في أجسادهن عندما يقعن في الحب.
وقام باحثون في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلس بأخذ عينات دم من 47 شابة، عندما بدأن علاقات جديدة على مدار سنتين.
وراقب الباحثون التغيرات الجينية في أولئك اللاتي وقعن في الحب، واكتشفوا أن الوقوع في الحب لا يؤثر فقط على النساء نفسيا، وإنما جسديا أيضا.
وتوصلوا في دراستهم المثيرة إلى أن وقوع المرأة في حب شخص ما ينتج جين “الإنترفيرون”، وهو المسؤول عن إنتاج مضاد للفيروسات، وهو البروتين الذي يتم إنتاجه عادة لمكافحة الفيروسات والأمراض.
كما تتبع العلماء تغير مستويات “الإنترفيرون” خلال العلاقة الرومانسية، ووجدوا أن اللاتي خرجن من علاقة حب، شهدن انخفاضا في مستوى البروتين المقاوم للفيروسات بأجساد النساء.
وصرح العلماء بأن السبب وراء زيادة “الإنترفيرون” عند النساء لا يزال غامضا وقت وقوعهن في الحب. وأجرى العلماء الدراسة، بعد ربط العديدين الوقوع في الحب بالشعور بأحاسيس جسدية، مثل خفقان القلب والتفكير الوسواسي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
