- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
أثبتت دراسة جديدة مصداقية مقولة “مريض بالحب”، بعدما أظهرت أن النساء يتعرضن لتغيرات جينية في أجسادهن عندما يقعن في الحب.
وقام باحثون في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلس بأخذ عينات دم من 47 شابة، عندما بدأن علاقات جديدة على مدار سنتين.
وراقب الباحثون التغيرات الجينية في أولئك اللاتي وقعن في الحب، واكتشفوا أن الوقوع في الحب لا يؤثر فقط على النساء نفسيا، وإنما جسديا أيضا.
وتوصلوا في دراستهم المثيرة إلى أن وقوع المرأة في حب شخص ما ينتج جين “الإنترفيرون”، وهو المسؤول عن إنتاج مضاد للفيروسات، وهو البروتين الذي يتم إنتاجه عادة لمكافحة الفيروسات والأمراض.
كما تتبع العلماء تغير مستويات “الإنترفيرون” خلال العلاقة الرومانسية، ووجدوا أن اللاتي خرجن من علاقة حب، شهدن انخفاضا في مستوى البروتين المقاوم للفيروسات بأجساد النساء.
وصرح العلماء بأن السبب وراء زيادة “الإنترفيرون” عند النساء لا يزال غامضا وقت وقوعهن في الحب. وأجرى العلماء الدراسة، بعد ربط العديدين الوقوع في الحب بالشعور بأحاسيس جسدية، مثل خفقان القلب والتفكير الوسواسي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


