- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
تجددت الاشتباكات في مناطق بمدينة الحديدة الساحلية في اليمن، صباح اليوم السبت، بعد ساعات من اندلاعها أمس الجمعة؛ رغم توقيع طرفي الحرب على وقف إطلاق النار في محادثات سلام برعاية الأمم المتحدة.
ورغم وقف إطلاق النار، تحدث شهود عيان عن سماع دوي إطلاق الرصاص من أسلحة رشاشة وأصوات انفجار قذائف.
وزعمت قناة المسيرة التابعة للحوثيين أن ما أسمته “قوى العدوان” نفذت “قصفًا مكثفًا بالمعدات الثقيلة باتجاه فندق الإتحاد والأحياء المجاورة له في منطقة الـ7 من يوليو السكنية”.
وتثير مثل هذه الاشتباكات المتقطعة المخاوف بشأن أول انفراجة كبيرة في جهود السلام التي ترعاها الأمم المتحدة؛ بهدف تمهيد الطريق أمام إجراء مفاوضات سياسية تنهي الحرب المستعرة منذ نحو أربعة أعوام.
واتفق طرفا الصراع، بعد مشاورات استمرت أسبوعًا في السويد، على وقف القتال في الحديدة، وسحب القوات في إطار إجراءات لبناء الثقة لتمهيد الطريق للتوصل لهدنة أوسع نطاقًا وبدء مفاوضات سياسية.
ونص الاتفاق على إشراف “لجنة تنسيق إعادة الانتشار”، التي تضم أعضاء من الطرفين، على وقف إطلاق النار والانسحاب، وسيرأس اللجنة الأمم المتحدة، وسترفع تقريرًا أسبوعيًّا إلى مجلس الأمن الدولي.
وأصدر كل من الجانبين تصريحات عقب المحادثات تشير إلى أن السيطرة على الحديدة في النهاية ستكون له.
ا
وقال عبد الله العليمي، وهو مسؤول بارز في مكتب الرئيس عبد ربه منصور هادي المدعوم من السعودية، في تغريدة على تويتر، الجمعة “اتفاق ستوكهولم بخصوص الحديدة يؤدي في محصلته إلى خروج الميليشيات الحوثية من الحديدة، وتسلم السلطة الشرعية مسؤولية الأمن وإدارة المؤسسات بشكل كامل، هذا ما يفهمه كل العالم باستثناء الوفد الحوثي، الذي ما يزال يسوّق الوهم لأتباعه وحليفته إيران”.
وفي المقابل نشر المكتب الإعلامي للحوثيين تغريدة على تويتر، قال فيها إن “القوات المحتلة” سوف تنسحب من الحديدة، وإن السلطة الحاليّة ستصبح هي السلطة الرسمية.
من جانبه قال الباحث في المجلس الأوروبي للعلاقات الأجنبية آدم بارون “عملية الحديدة برمتها تنطوي على مخاطر كثيرة، وأهمها سيكون ضمان انسحاب منظم يمنع المخربين من إبعاد العملية عن مسارها “.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر