- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب،امس الثلاثاء، إن المملكة العربية السعودية ستنسحب من اليمن في حال غادرت إيران.
وقال ترامب في بيان أذاعته وسائل إعلام أمريكية، “إن المملكة ستنسحب بكل سرور من اليمن إذا وافق الإيرانيون على المغادرة.
وسيقدمون على الفور المساعدة الإنسانية التي هم -يقصد اليمنيين- في أمس الحاجة إليها”.
وأضاف: “بالإضافة إلى ذلك، وافقت المملكة العربية السعودية على إنفاق مليارات الدولارات في قيادة الحرب ضد الإرهاب الإسلامي الراديكالي”.
وقال ترامب: إن دولة إيران، على سبيل المثال، هي المسؤولة عن حرب بالوكالة الدموية ضد المملكة في اليمن، وتحاول زعزعة استقرار العراق الذي يعيش محاولة هشة للديمقراطية، وتدعم جماعة حزب الله الإرهابية في لبنان، وتدعم الدكتاتور بشار الأسد في سوريا (الذي قتل ملايين من مواطنيه)، وأكثر من ذلك بكثير”.
ويأتي حديث ترامب في ظل جهود للأمم المتحدة من أجل عودة المشاورات بين الأطراف اليمنية نهاية العام الحالي.
وزعت بريطانيا مسودة مشروع قرار لأعضاء مجلس الأمن الدولي؛ يدعو إلى إعلان هدنة فورية في ميناء الحديدة، ويحدّد مهلة أسبوعين لإزالة كل الحواجز التي تحول دون إيصال المساعدات الإنسانية، ولم يُحدّد بعد موعد للتصويت على المشروع.
ويدعو مشروع القرار الأطراف إلى وقف "الأعمال العدائية" في محافظة الحديدة وعلى جميع الجبهات، ووقف الهجمات الصاروخية وبالطائرات المسيّرة ضد دول المنطقة، وتسهيل تدفّق المساعدات الإنسانية والأدوية والوقود.
لكن الكويت أبدت عدداً من التحفّظات على مشروع القرار البريطاني المقدَّم في مجلس الأمن بشأن اليمن، الذي يدعو إلى إعلان هدنة فورية في ميناء الحُديدة.
ويقول مندوب الكويت منصور العتيبي ، إن هناك شواغل كثيرة على مشروع القرار، وهناك بعض التعديلات التي سيتم بدء التفاوض عليها بشأن القانون، خاصةً عدم إشارته إلى قرار مجلس الأمن السابق رقم 2201".
وأصدر مجلس الأمن قراره 2201، في 15 فبراير 2015، وطالب جماعة "الحوثي" بسحب مسلّحيها من المؤسسات الحكومية، والانخراط في مفاوضات السلام التي يرعاها المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن.
ومن المتوقع أن يتم التصويت على مشروع القرار الأسبوع القادم، بعد أن يتم التعديل على بعض الجزئيات التي تسعى للاعتراف بالمليشيات الحوثية كمون رئيسي وسلطة شرعية في اليمن إلى جانب الحكومة اليمنية الشرعية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر