- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب،امس الثلاثاء، إن المملكة العربية السعودية ستنسحب من اليمن في حال غادرت إيران.
وقال ترامب في بيان أذاعته وسائل إعلام أمريكية، “إن المملكة ستنسحب بكل سرور من اليمن إذا وافق الإيرانيون على المغادرة.
وسيقدمون على الفور المساعدة الإنسانية التي هم -يقصد اليمنيين- في أمس الحاجة إليها”.
وأضاف: “بالإضافة إلى ذلك، وافقت المملكة العربية السعودية على إنفاق مليارات الدولارات في قيادة الحرب ضد الإرهاب الإسلامي الراديكالي”.
وقال ترامب: إن دولة إيران، على سبيل المثال، هي المسؤولة عن حرب بالوكالة الدموية ضد المملكة في اليمن، وتحاول زعزعة استقرار العراق الذي يعيش محاولة هشة للديمقراطية، وتدعم جماعة حزب الله الإرهابية في لبنان، وتدعم الدكتاتور بشار الأسد في سوريا (الذي قتل ملايين من مواطنيه)، وأكثر من ذلك بكثير”.
ويأتي حديث ترامب في ظل جهود للأمم المتحدة من أجل عودة المشاورات بين الأطراف اليمنية نهاية العام الحالي.
وزعت بريطانيا مسودة مشروع قرار لأعضاء مجلس الأمن الدولي؛ يدعو إلى إعلان هدنة فورية في ميناء الحديدة، ويحدّد مهلة أسبوعين لإزالة كل الحواجز التي تحول دون إيصال المساعدات الإنسانية، ولم يُحدّد بعد موعد للتصويت على المشروع.
ويدعو مشروع القرار الأطراف إلى وقف "الأعمال العدائية" في محافظة الحديدة وعلى جميع الجبهات، ووقف الهجمات الصاروخية وبالطائرات المسيّرة ضد دول المنطقة، وتسهيل تدفّق المساعدات الإنسانية والأدوية والوقود.
لكن الكويت أبدت عدداً من التحفّظات على مشروع القرار البريطاني المقدَّم في مجلس الأمن بشأن اليمن، الذي يدعو إلى إعلان هدنة فورية في ميناء الحُديدة.
ويقول مندوب الكويت منصور العتيبي ، إن هناك شواغل كثيرة على مشروع القرار، وهناك بعض التعديلات التي سيتم بدء التفاوض عليها بشأن القانون، خاصةً عدم إشارته إلى قرار مجلس الأمن السابق رقم 2201".
وأصدر مجلس الأمن قراره 2201، في 15 فبراير 2015، وطالب جماعة "الحوثي" بسحب مسلّحيها من المؤسسات الحكومية، والانخراط في مفاوضات السلام التي يرعاها المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن.
ومن المتوقع أن يتم التصويت على مشروع القرار الأسبوع القادم، بعد أن يتم التعديل على بعض الجزئيات التي تسعى للاعتراف بالمليشيات الحوثية كمون رئيسي وسلطة شرعية في اليمن إلى جانب الحكومة اليمنية الشرعية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر