- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
ها هي مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر وفي تجل جديد لإصداراتها ، تصدر سلسة "كيف تكتب نصاً عربياً ؟
مهارة الكتابة : من المحاكاة إلى الإبداع "، إنها سلسلة كتب لطلبة الجامعات المصرية تهدف إلى استعادة مجد القراءة ..وكانت أول ثمار السلسلة صدور كتابان للكاتبين الدكتور سعيد الوكيل والأستاذة ولاء أبو النور.
هذا وقد كتب الشاعر هاني الصلوي رئيس مؤسسة أروقة:
أمَّا قَبْلُ ...
تسعى هذه السلسلة إلى إعادة المجد للقارئ العاديّ؛ أعني المثقف الذي خذلته الكتابات المتخصصة المتحذلقة، وأنهكت قوى روحه الكتاباتُ السطحية المبتذلة. وتسعى سلسلة أروقة الجامعة كذلك إلى بث الروح في المعنى العربي التليد للثقافة، بوصفها الأخذَ من كل علم بطرَف؛ فكيف يتحقق ذلك؟
لقد ظلت الجامعة لعقود تحلق بأساتذتها وطلابها في الفضاء الفارغ لقصورها العاجية، من غير تلاحم وَدودٍ مع القراء خارج أسوارها، وزاد الطين بلّةً أن التواصل كاد ينقطع بين كثير من الطلاب وكتابات الأساتذة التي غرقت في بحر الولع بالمصطلحات الدقيقة والعبارات المتعالية المتخصصة؛ فأين الكتابات المفتاحية التي تضع الأسس، وتفك المغاليق، وتيسر الحصول على العلم بأقصر الطرق، تمهيدا للتعمق في مرحلة الدراسات العليا؟
من هنا كانت مبادرة الصديق والأستاذ الجامعي المرموق الدكتور سعيد الوكيل الذي اقترح على دار أروقة أن تكون سباقة إلى إصدار هذه السلسلة الرائدة؛ فما كان من الدار إلا أن تلقفت الفكرة الجريئة المعطاءة، ورأت فيها فاتحة خير على الجامعة وأبنائها، وعلى المجتمع ومثقفيه الطامحين إلى المعرفة الجادة المقدَّمة بلغة قريبة هادئة.
وكان أن دعونا الدكتور سعيد الوكيل إلى أن يكون الكتاب الأول من صنع يديه، وأن يشارك في هذا المشروع الذي يجب أن تلتف حوله عقول أساتذة الجامعة وطلابها، بل عقول كل مثقفي هذا الوطن الناهض الطموح.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر