- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
قررت شركة خدمات النقل الذكي “أوبر تكنولوجيز” الدخول في مجال عمل جديد بعد نجاحها في تقديم خدمة استدعاء سيارات الركوب والدراجات البخارية والاسكوتر باستخدام تطبيقات الأجهزة الذكية.
وبحسب صحيفة “فاينانشال تايمز” البريطانية فإن الشركة الأمريكية تختبر حاليا خدمة جديدة اسمها “أوبر ووركس” أو “أوبر للتشغيل” وتتيح للمستخدمين طلب عمال مؤقتين مثل الخدم أو أفراد الأمن للقيام بمهمة محددة في حدث ما مثل الاحتفال أو المؤتمرات عبر الأجهزة الذكية.
وأضافت الصحيفة أن “أوبر” تعمل على تطوير هذا المشروع منذ عدة أشهر في مدينة شيكاغو الأمريكية، وأنها اختبرته في وقت سابق في مدينة لوس أنجليس. ومن المنتظر أن تقوم “أوبر” بتشغيل الخدمة الجديدة على غرار خدمة توصيل الغذاء للمنازل المعروفة باسم “أوبر إيتس”.
وأشار موقع “سي نت دوت كوم” المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى هذه الأنباء، في الوقت الذي تستعد فيه الشركة الأمريكية لطرح أسهمها للتداول في البورصة والمنتظر أن يتم خلال 2019. وفي حين أصبحت “أوبر” أكبر شركة خاصة من حيث القيمة السوقية حيث تقدر قيمتها بحوالي 72 مليار دولار، فإنها لم تحقق أي أرباح حتى الآن. ومن المنتظر أن تواجه إدارة “أوبر” ضغوطا لكي تظهر للمساهمين قدرتها على امتلاك نموذج اقتصادي أوسع نطاقا وأكثر مرونة.
رغم أن النموذج الاقتصادي لنشاط خدمات النقل الذكي يعتمد على العمالة المؤقتة والمتعاقدين الذين يعملون لدى شركات مثل “أوبر” كسائقين، فإن الأمور لا تمضي بشكل سلس بالنسبة للشركات حيث أقام مئات السائقين دعاوى قضائية ضد “أوبر” من أجل اعتبارهم موظفين وعمالاً دائمين لدى الشركة، وليس مجرد متعاقدين مستقلين.
ويقول السائقون إن صيغة “المتعاقدين المستقلين” غير عادلة بالنسبة لهم لأنها تعفي “أوبر” من نفقات عديدة مثل مزايا العمال وأجر العمل الإضافي والتأمين الصحي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


