- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قررت شركة خدمات النقل الذكي “أوبر تكنولوجيز” الدخول في مجال عمل جديد بعد نجاحها في تقديم خدمة استدعاء سيارات الركوب والدراجات البخارية والاسكوتر باستخدام تطبيقات الأجهزة الذكية.
وبحسب صحيفة “فاينانشال تايمز” البريطانية فإن الشركة الأمريكية تختبر حاليا خدمة جديدة اسمها “أوبر ووركس” أو “أوبر للتشغيل” وتتيح للمستخدمين طلب عمال مؤقتين مثل الخدم أو أفراد الأمن للقيام بمهمة محددة في حدث ما مثل الاحتفال أو المؤتمرات عبر الأجهزة الذكية.
وأضافت الصحيفة أن “أوبر” تعمل على تطوير هذا المشروع منذ عدة أشهر في مدينة شيكاغو الأمريكية، وأنها اختبرته في وقت سابق في مدينة لوس أنجليس. ومن المنتظر أن تقوم “أوبر” بتشغيل الخدمة الجديدة على غرار خدمة توصيل الغذاء للمنازل المعروفة باسم “أوبر إيتس”.
وأشار موقع “سي نت دوت كوم” المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى هذه الأنباء، في الوقت الذي تستعد فيه الشركة الأمريكية لطرح أسهمها للتداول في البورصة والمنتظر أن يتم خلال 2019. وفي حين أصبحت “أوبر” أكبر شركة خاصة من حيث القيمة السوقية حيث تقدر قيمتها بحوالي 72 مليار دولار، فإنها لم تحقق أي أرباح حتى الآن. ومن المنتظر أن تواجه إدارة “أوبر” ضغوطا لكي تظهر للمساهمين قدرتها على امتلاك نموذج اقتصادي أوسع نطاقا وأكثر مرونة.
رغم أن النموذج الاقتصادي لنشاط خدمات النقل الذكي يعتمد على العمالة المؤقتة والمتعاقدين الذين يعملون لدى شركات مثل “أوبر” كسائقين، فإن الأمور لا تمضي بشكل سلس بالنسبة للشركات حيث أقام مئات السائقين دعاوى قضائية ضد “أوبر” من أجل اعتبارهم موظفين وعمالاً دائمين لدى الشركة، وليس مجرد متعاقدين مستقلين.
ويقول السائقون إن صيغة “المتعاقدين المستقلين” غير عادلة بالنسبة لهم لأنها تعفي “أوبر” من نفقات عديدة مثل مزايا العمال وأجر العمل الإضافي والتأمين الصحي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر