- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
الخميس 16 اغسطس 2018
بعض اللحظات انسى ما نحن فيه ، واترك لخيالي الخيار في أن يذهب في أي اتجاه، لكن واقع الحال يعيدني إلى حيث أنا ، فاتحدث عن امورهي بحكم المستقبل ، هذا ان أتى ، وأتى معه من لهم علاقة به…
اقرأ كتاب أوباما ، اقصد باراك أوباما الرئيس السابق لأمريكا ، والذي أنا معجب به كخطيب و للملمح الإنساني الذي حاول ان يطبع به أمريكا ابان توليه فترتي الرئاسة ليأتي ترمب ويعيد أمريكا إلى عصر الكاوبوي التي كان مرحلة ايضا ظل فيها أجدادهم يبحثون خلالها وعلى اصوات الرصاص على القانون حتى وجدوه ، وعلى الدستور حتى صاغوه، وعلى الاتحاد فالتأمت 51 ولاية بالتدرج حتى صارعلمهم هو هويتهم يجمع شتاتهم …
ترمب وكأنه حنق لتولي اسود رئاسة أمريكا ، فظهر كأنه يقول أن فترة الرجل الاسود كانت خطأ تاريخي ...ربما لم يقرأ سيرة مانديلا الذي اعاد لجنوب أفريقيا لونها الاسود ليس غصبا عن البيض بل بنضال دؤوب لم يتوقف حتى قاد مصالحة تاريخية أفضت إلى دولة دستوروقانون للجميع ، بيض وسود وهنود وملونين !!!
في كتاب اوباما والذي سأحكي لكم عنه عند أن انتهي من قراءته لفت نظري شيء مهم ، نتمناه لنا وإن كنت اشك في أن نصل إليه:
اوضحت الدكتورة كوليار -يقول أوباما- بقولها : (( تريد معظم الامهات هنا الافضل دائما لابنائهن ، لكنهن لايعرفن كيف يوفرن لهم ذلك ..لذا نقدم لهن الاستشارات الخاصة بالتغذية والرعاية الصحية وكيفية التعامل مع التوتر . ونحن نعلم منهن من لا تستطيع القراءه حتى يتمكن من القراءة لاطفالهن في المنزل ، وقدراستطاعتنا نساعدهن في الحصول على شهادة تعادل الثانوية العامة ، او نعينهن كمساعدات للمدرسين .)) …
سيقول قائل وهل هذا وقته؟ أقول ربما ليس وقته ، أنا اشير إليه لعل وعسى يوما يلتقط أحدهم هذا لاهميته لنا …
لن اطيل في الشرح والكلام ، سأترك لكم أمر أن تستخلصوا ما ترون من الدروس ….
لله الامر من قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


