- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
- مسيرة إسرائيلية تقصف بصاروخ حفارة في جنوب لبنان
- «العمال الكردستاني» يعلن سحب جميع قواته من تركيا إلى شمال العراق
- الحوثيون يقتحمون مقرين أمميين بصنعاء ويعتقلون موظفين
- بوتين: الدرع النووية الروسية أثبتت موثوقيتها
اسمي يحيى أحمد سعيد، عمري 19 عاما، من محافظة تعز (جنوبي غرب اليمن). أعمل في تجميع نوافذ الألمنيوم في ورشة لصناعة وإصلاح الألمنيوم يملكها لخالي (شقيق والدته) في العاصمة اليمنية صنعاء.
عملي هو تجميع قطع نوافذ ألمنيوم واستكمال تركيبها بحيث تكون شبه جاهزة للمنازل قبيل تقطيع الزجاج وتثبيته عليها عقب تجهيزها وضبط مقاساتها من قبل معلم الألمنيوم في الورشة.
أعمل في هذا المجال منذ ثلاث سنوات، تحديدا منذ توقفت عن التعليم في الصف التاسع الأساسي بسبب أوضاع الحرب التي أثرت سلبا على التعليم في اليمن.
غالبية أفراد أسرتي يعملون في ورش من هذا النوع منذ سنوات كثيرة.
صحيح أن هذا العمل متعب حيث أقضي هنا في الورشة أكثر من 14 ساعة في اليوم، لكن العائد جيد والحمد لله.
كل الناس تضررت أعمالهم بسبب الحرب إلا نحن، الحرب أنعشت مهنتنا نتيجة انتعاش جانب من الأعمار. لا أدري ما هو السبب.
أتمنى أن أكون مالك ورشة خاصة بصناعة الألمنيوم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


