- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

اسمي يحيى أحمد سعيد، عمري 19 عاما، من محافظة تعز (جنوبي غرب اليمن). أعمل في تجميع نوافذ الألمنيوم في ورشة لصناعة وإصلاح الألمنيوم يملكها لخالي (شقيق والدته) في العاصمة اليمنية صنعاء.
عملي هو تجميع قطع نوافذ ألمنيوم واستكمال تركيبها بحيث تكون شبه جاهزة للمنازل قبيل تقطيع الزجاج وتثبيته عليها عقب تجهيزها وضبط مقاساتها من قبل معلم الألمنيوم في الورشة.
أعمل في هذا المجال منذ ثلاث سنوات، تحديدا منذ توقفت عن التعليم في الصف التاسع الأساسي بسبب أوضاع الحرب التي أثرت سلبا على التعليم في اليمن.
غالبية أفراد أسرتي يعملون في ورش من هذا النوع منذ سنوات كثيرة.
صحيح أن هذا العمل متعب حيث أقضي هنا في الورشة أكثر من 14 ساعة في اليوم، لكن العائد جيد والحمد لله.
كل الناس تضررت أعمالهم بسبب الحرب إلا نحن، الحرب أنعشت مهنتنا نتيجة انتعاش جانب من الأعمار. لا أدري ما هو السبب.
أتمنى أن أكون مالك ورشة خاصة بصناعة الألمنيوم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
