- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
اسمي يحيى أحمد سعيد، عمري 19 عاما، من محافظة تعز (جنوبي غرب اليمن). أعمل في تجميع نوافذ الألمنيوم في ورشة لصناعة وإصلاح الألمنيوم يملكها لخالي (شقيق والدته) في العاصمة اليمنية صنعاء.
عملي هو تجميع قطع نوافذ ألمنيوم واستكمال تركيبها بحيث تكون شبه جاهزة للمنازل قبيل تقطيع الزجاج وتثبيته عليها عقب تجهيزها وضبط مقاساتها من قبل معلم الألمنيوم في الورشة.
أعمل في هذا المجال منذ ثلاث سنوات، تحديدا منذ توقفت عن التعليم في الصف التاسع الأساسي بسبب أوضاع الحرب التي أثرت سلبا على التعليم في اليمن.
غالبية أفراد أسرتي يعملون في ورش من هذا النوع منذ سنوات كثيرة.
صحيح أن هذا العمل متعب حيث أقضي هنا في الورشة أكثر من 14 ساعة في اليوم، لكن العائد جيد والحمد لله.
كل الناس تضررت أعمالهم بسبب الحرب إلا نحن، الحرب أنعشت مهنتنا نتيجة انتعاش جانب من الأعمار. لا أدري ما هو السبب.
أتمنى أن أكون مالك ورشة خاصة بصناعة الألمنيوم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر