- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
النهر الظامئ في عمري يتحدى
العمر
و الجرح الغائر في صدري منزوع
الصبر
والليل يلف أحاسيسي ...
خلف القضبان
يتركني أشلاء سجين
و هو السجان !
لا ضوء يطل من الكوة
لا شيء بجسدي من قوة
ضاعت أيامي
في ظمأ دامت أيامه
وعشقت ... هواك...
في عمر تخلق أحلامه
فالظمأ جدار يسعدني
عن مصدر غيث
أعماقي نهر ...
ما فيه أطياف الغوث
هل معنى ذلك أحيا ظمآن القلب ؟
أين الأمل ... ؟
بل أين الحب ... ؟
هذا المصلوب ولم يجرم ؟
هذا المظلوم و لم يظلم
تجربة الحب اِجتزناها
لكن بالغدر خسرناها
فالقلب دعاه ... وعاهده
ودعا الإخلاص ... و جسده
وبلحن الفرحة أنشده
و طواه اللحن فردده
فأتانا البدر يباركنا
و يشاركنا في فرحتنا
والزهر تعطر بأريج ملأ الأيام ببسمتنا
عشقنا .. واَشتقنا يا قلبي
وعرفنا الحب
فمضينا نسكر دنيانا بنداء القلب
وشربنا من هوانا صفو الايام
فإذا بالغادر يسلبنا " حتى الأحلام "
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

