- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تتسبب بعض الأسئلة الفضولية التي يبحث الأطفال عن إجابة لها في وضع الآباء أمام مواقف محرجة، وخاصة إذا كانت أسئلة متعلقة بالدين أو الجنس، ففي الكثير من الأحيان يتم نهر الطفل عندما يطرح هذه الأسئلة، والبعض الآخر يرد بإجابات مراوغة.
وينصح خبراء علم النفس الأم حين تقوم بإعطاء طفلها بعض المعلومات عن الولادة، عليها أن تعمد إلى أبسط الحقائق والتفسيرات في كلامها بقدر الإمكان.. مثلا حين يسألها الطفل عن كيفية خروج الوليد من بطن الأم، عليها أن تجيب بأن الطبيب والممرضة هما اللذان ساعداها على الولادة.
وقالوا إن أكثر من هذه الإجابة قد يسبب ضررا على حالة الطفل النفسية، ويحيره وقد يخيفه في سن الثالثة أو حتى الرابعة ، حين يكبر الأطفال مثلا من السادسة حتى العاشرة، يبدأون في طلب معلومات وتفصيلات أكثر عن كيفية مجيء الأطفال، وقبل أن تحكي لهم هذه المعلومات، على الأم أن ترويها لهم بطريقة مختلفة نسبيا عما روتها لهم وهم صغار، لكن بحذر أيضا، لا بد أن تقوم بتصحيح كل المفاهيم الخاطئة التي تدور في بال الأطفال.
وتقول الدكتورة هالة حماد استشارية الطب النفسي في مصر إنه على الآباء التحلي بالصراحة حين الإجابة على الأسئلة الجنسية الموجهة من قبل الأطفال، وخاصة لمن هم على أعتاب مرحلة المراهقة والبلوغ. وعلى الآباء عدم انتقاد الطفل وألفاظه.
وشددت على ضرورة حرص الأبوين على عدم نطق كلمة “قلة أدب” مهما كان سؤال الابن محرجا، فالطفل في تلك المرحلة لديه رغبة شديدة في اكتشاف كل ما يخص هذا العالم المحيط به، وإذا واجه منك انتقادا أو توبيخا لن يتردد في البحث عن إجابة لتساؤلاته من أي مصدر آخر. كما أشارت إلى أن أفضل طريقة للإجابة عن أسئلة الطفل الجنسية تتمثل في ضرب مثال عن أسلوب التكاثر بين الحيوانات والطيور مثلا، ثم يمكن بعد ذلك توضيح الأمر بشكل مبسط للعلاقة بين الرجل والمرأة، والتعبير دون خجل بـ”لقد أحببنا بعضنا البعض أنا ووالدك ثم تزوجنا وحدث بيننا نوعا من الالتقاء الجسدي لينتج عنه إنسان جديد يحمل جزءا من كل منا”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر