- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
توصلت دراسة أجريت في جامعة "لييج" البلجيكية إلى أن الأطفال الذين يتمتعون بعلاقة جيدة مع أجدادهم يصبحون أقل ميلا لأخذ مواقف سلبية تجاه كبار السن، مشيرة إلى أن المواقف السلبية ضد كبار السن تعد من الأمور الشائعة بين عدد من الأطفال، حتى بين أولئك الذين تقل أعمارهم عن الثالثة.
كما أشارت الدراسة إلى أن المواقف السلبية تجاه كبار السن تتجه إلى التراجع بين الأطفال في المراحل العمرية ما بين العاشرة والـ12، عندما يتعلق الأمر بأجدادهم بسبب ارتباطهم بهم.
وأوضحت أليسون فلاميون، الدكتورة في علم النفس، في بيان صحافي صادر عن “جمعية البحوث في تنمية الطفل” قائلة “طلبنا من الأطفال أن يصفوا شعورهم عند رؤية أجدادهم، وقد لوحظ أن الأطفال الذين أعربوا عن عدم الشعور بالسعادة عند رؤية أجدادهم كانت علاقاتهم مع أجدادهم غير قوية أو متينة، بل وفي بعض الأحيان ضعيفة، مقارنة بالأطفال الذين أكدوا عمق ومتانة علاقتهم مع الأجداد وشعورهم بالسعادة عند رؤيتهم، وبعبارة أخرى، كلما كانت العلاقة بين الأجداد والأحفاد قوية وسعيدة، كلما تمتع الأحفاد بالشعور بالسعادة حيال رؤية أجدادهم أو أي شخص من كبار السن.
شملت الدراسة 1151 طفلا، تراوحت أعمارهم ما بين 7 و16 عاما، عاشوا في كل من فرنسا وبلجيكا، وجاء الأطفال من خلفيات اجتماعية مختلفة، وأجابوا على بعض الأسئلة المتعلقة بوجهة نظرهم حول كبار السن، والشيخوخة، وكيفية تواصلهم مع أجدادهم.
وقال الباحثون إن الفتيات كن أكثر إيجابية وتفاعلا مع الأجداد، مقارنة بالبنين، كما لاحظوا أن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و9 أعوام كانوا الأكثر عزوفا عن أجدادهم ولديهم نظرة سلبية تجاه المسنين بشكل عام، فيما وجدوا أن الأطفال الذين تراوحت أعمارهم ما بين 10 و12 عاما كانوا الأكثر تعاونا مع أجدادهم وتمتعوا بنظرة أكثر إيجابية تجاه المسنين.
هذا وأفادت نتائج الدراسة بأن بعض الأطفال الذين تراوحت أعمارهم ما بين 13 و16 عاما، وهي الفترة التي تمثل مرحلة المراهقة المبكرة، كانوا الأكثر تبنيا للنظرة السلبية تجاه أجدادهم وكبار السن، وقال ستيفان آدم، أستاذ علم النفس في جامعة “لييج”، “تشير نتائجنا إلى إمكانية أن يصبح الأجداد جزءا من تشكيل رؤى أحفادهم بشأن التقدم في العمر والشيخوخة”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر