- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
توقع الفلكي اليمني احمد الجوبي عن بداية أيام سعد الذابح من الأسبوع القادم.
وقال الفلكي الجوبي في منشور بصفحته على الفيس بوك قال : "السبت القادم 13 يناير بداية سعد الذابح وستكون الاجواء فيه مستقرة مصاحبة لرياح باردة ثم يعتدل الجو من يوم الأربعاء 17 يناير"
وتتميز تاريخيا سعد الذابح بشدة الرياح وبرودة الطقس، ويعتبر نواء "سعد الذابح" أكثر أيامها برودة.
وعن أصل تسمية مجموعة "السعود" هذه، تقول روايات كبار السن "إن هناك شخصا يسمى سعد كان في طريقه للسفر، فنصحه أبوه أن يتزود بفراء وقليل من الحطب اتقاء لبرد محتمل، لكنه لم يسمع نصيحة أبيه ظاناً أن الطقس لن يتغير كثيرا أثناء رحلته، حيث كان الطقس في ذلك الوقت دافئا".
وما إن بلغ سعد منتصف الطريق إلى حيث يقصد "حتى تلبدت السماء بالغيوم وهبت ريح باردة وهطل مطر وثلج بغزارة، فلم يكن أمام سعد سوى ذبح ناقته وهو كل ما يملك، ليحتمي بأحشائها من البرد القارس، فسمي ذبح الناقة بـ(سعد الذابح).. لكن "سعدا" شعر بعد ذلك بالجوع فلم يجد أمامه سوى أحشاء الجمل ولحمه للأكل، فابتلعها فكان هذا (سعد البلع) كما تقول الرواية".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر