- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
نشر مستشار رئيس الجمهورية عن الحوثيين صالح الصماد في صفحته على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" منشورا أعلن فيه تنحيه عن منصب المستشار في خطوة وصفت بالخطيرة..
"الرأي برس" يعيد لقراءه نص المنشور
اعتذاااااار
لقد بذلت كل مابوسعي خلال الاشهر الماضية للتوفيق بين الثوار من جهة والرئاسة والحكومة من جهة اخري وذلك حرصا منا علي تسيير العملية السياسية والخروج بالوطن من محنته فقضيت معظم وقتي في محاولة اقناع الثوار بضرورة غض الطرف امام التجاوزات في العملية السياسية واقناعهم بخطورة الوضع الاقتصادي والسياسي الذي تمر به البلاد وفي نفس الوقت حاولت تقديم النصح للرئيس والحكومة بضرورة طمأنة الثوار بخطوات ميدانية تعزز الثقة بان هناك توجه جاد لبناء دولة ومحاربة الفساد والقضاء علي الاستبداد السياسي من خلال الشراكة في اجهزة الدولة
وكان لجهدي ونصحي دورا كبيرا في اقناع الثوار بعدم التصعيد ومنحوا الرئيس والحكومة والمكونات السياسية فرصة كافية لزرع الثقة وطمانة الشعب بان هناك تغيير في الوضع نحو الافضل
ولكن نصحي لم يجد اذانا صاغية لدي الرئاسة والحكومة والمكونات لتقديم اي خطوة نحو الامام لطمانة الشعب بان ثمار ثورة 21 سبتمبر بدات توتي ثمارها فزاد ذلك من احتقان الثوار والذين لمست منهم اصرارا علي فرض الشراكة ومحاربة الفساد وتثبيت الامن حتي لا تضيع تضحيات الشعب وبدات المس ان الوضع سيخرج عن السيطرة وسيتسع الخرق علي الراتق
لذلك فانا مضطر للتواري والابتعاد عن المشهد في هذا الظرف واتمني ان تصل الرئاسة والحكومة والمكونات الي رؤية تضمن الشراكة مع الثوار ويعترفوا بثورة الشعب وتضع حدا للاضطراب السياسي
ولست مستعدا بعد اليوم للتدخل في حل اي اشكال يتعلق بفرض الشراكة او منعها فقد بذلت كل مابوسعي لتلافي ان تصل الامور الي هذا الوضع ولكن دون جدوي
وستذكرون مااقول لكم وافوض امري الي الله ان الله بصير بالعباد
وهذا عذري عند الله وعند شعبنا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر