- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تشم الكلبة ليليت رائحة مستويات الخطر لدى مرضى السكري، حيث قامت لتوها بجلب قميص كان ارتداه مريض سكري يعاني من انخفاض السكر في الدم.
وتقوم ليليت -وهي من فصيلة كلاب لابرادور ريتريفر- في حال رصدت إشارات كيميائية عن انخفاض وشيك في مستوى السكر لدى مالكتها، حسب ما تدربت عليه، بما ينبغي القيام به؛ وذلك بجلب شراب حلو لمالكتها شتيفاني كلاميت.
وإذا أصبحت كلاميت عاجزة عن الحركة، تضغط ليليت بقدمها على زر إنذار كبير طلبًا للمساعدة. وبحسب منظمة الصحة العالمية، هناك 422 مليون بالغ في العالم مصابون بمرض السكري، وهو مسؤول مباشرة عن وفاة نحو 1.6 مليون شخص سنويا.
وأعرب الطبيب ينس كروجر -رئيس مجلس الإدارة في الجمعية الألمانية لمساعدة مرضى السكري ومقرها برلين- عن كونه من المعجبين بفكرة الكلاب التي تشم رائحة السكري، قائلا “الكثير من المرضى مسرورون بهذه الفكرة”.
ويتم تدريب هذه الكلاب على تحذير مرضى السكري قبل حدوث حالات انخفاض السكر في الدم وارتفاعه وقبل أن تصبح هذه الحالات خطرة.
وخلال التدريب يتم التركيز أساسا على انخفاض السكر في الدم وهو أخطر من النوع الآخر، حيث يزيد التعرق الذي يساعد الكلاب على التفطن لحالة المريض.
ولتدريب الكلاب، تطلب الجهات المعنية من مرضى السكري جمع قمصان ارتدوها خلال أوقات كانت فيها مستويات السكر في الدم طبيعية وقمصان أخرى ارتدوها عندما كانت المستويات منخفضة، إذ يتم التركيز على تدريب الكلاب خاصة على تقديم المساعدة للمرضى الذين يعانون من انخفاض السكر في الدم بوصفه أخطر نوع.
وقالت كلاميت -وهي مصابة بالسكري من النوع الأول- إن الأمر لا يستغرق الكثير من الوقت لتدريب الكلاب على التمييز بين رائحتي المرحلتين. ويبدأ العمل الحقيقي بعد ذلك عندما يتعين على الكلاب تعلم ما تفعله عندما تشم رائحة اقتراب انخفاض السكر في الدم.
وبحسب خبرة كلاميت، تحتاج الكلاب إلى ما يصل إلى عام ونصف العام قبل أن تصبح مدربة بالكامل، ويلي ذلك تكرار التدريب لتجديد المعلومات.
ويشار إلى أن تدريب الكلب على شم رائحة مرضى السكري باهظ للغاية؛ ففي ولاية شلسفيج-هولشتاين بشمال ألمانيا، يتراوح السعر بين نحو 3500 و11800 دولار أميركي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر