- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
فتحي أبو العطا، مواطن مصري يقطن في اليمن منذ 27 عاما، يقف قرب بسطته أمام بوابة جامعة صنعاء حيث يعمل هناك في بيع الكتب والدفاتر والأقلام وبعض مجلات الأطفال.
يقول أبو العطا لموقع (ارفع صوتك): جئت إلى اليمن قبل 27 عاما وعملي الأساسي هو شيف مطبخ (طباخ)، حيث عملت لسنوات طويلة في هذه المهنة لصالح شركات نفطية عالمية كانت تعمل في اليمن، عملت معها في مختلف محافظات ومدن اليمن منها شبوة ومأرب وحضرموت وغيرها. لكن بعد مغادرة هذه الشركات عام 2012 بسبب الأوضاع في البلاد، فقدت عملي.
ومنذ عام 2012، عملت أولا طباخا في ساحة الثورة، وعقب انتهاء الاعتصامات، انتقلت للعمل بائع كتب ودفاتر وأقلام هنا أمام بوابة جامعة صنعاء.
أسباب كثيرة حالت دون عودتي إلى مصر بعد اندلاع الحرب في اليمن أهمها عدم امتلاكي قيمة تذكرة الطيران التي تكلف أكثر من ألف دولار أميركي وأيضا عدم حصولي على حقوقي لدى الشركات النفطية التي كنت أعمل فيها.
لكن في الأول والأخير اليمن بالنسبة لي كل شيء، ولا أفكر أصلا بمغادرته لأنني أحبه وشبه مستقر هنا. ارتباطي باليمن أساسي، علاقاتي.. أصدقائي.. وغير ذلك، تزوجت بيمنية ولدي منها ولدان (16 و 14 عاما).
حتى لو رحت مصر تبقى (مصر) بلدي الثاني وليس الأول.
أحب اليمن لأسباب كثيرة أهمها مواطنوها الطيبون. لا يضايقني أحد بسبب جنسيتي أو عدم امتلاكي وثائق رسمية، بالتالي أعيش بشكل طبيعي مثل أي مواطن يمني، وهذه ميزة لا تجدها في أي دولة بالعالم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر