- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
تبدأ المحكمة الجزائية، الأسبوع المقبل، محاكمة الإيراني حامد ميرزا كمالي سروستاني، المتهم بـ"التجسس لصالح إسرائيل ضد مصالح اليمن والدين الإسلامي".
وحددت المحكمة في صنعاء، جلسة الأحد 18 يناير الجاري، لبدء محاكمة سروستاني، البالغ من العمر 51 عاماً، بعدما انتهت النيابة من تحقيقاتها مع المتهم، والتي قالت إنه انتحل اسماً يمنياً، حامد كمال محمد بن حيدرة، وأحالته إلى المحكمة في وقت سابق مطلع هذا الأسبوع.
وبحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية "سبأ"، نسبت النيابة إلى سروستاني، أنه "خلال عام 1991 وحتى عام 2014، سعى لدولة أجنبية هي إسرائيل، ممثلة بما يُسمى بيت العدل الأعظم، التي يحمل لمصلحتها، لنشر الديانة البهائية في أراضي الجمهورية اليمنية، والتحريض على اعتناق تلك الديانة، من خلال السعي للتغرير على بعض اليمنيين بغية إخراجهم من الدين الإسلامي ليعتنقوا هذه الديانة المزعومة، الأمر الذي من شأنه الإضرار بمركز اليمن السياسي، والمساس باستقلالها وسلامة أراضيها".
وتضمن قرار الاتهام إقدام المتهم على عدد من "الأفعال الإجرامية"، لخصتها النيابة الجزائية في "ارتكاب أفعال ماسه بأمن واستقلال اليمن ووحدته وسلامة أراضيه، وذلك بأن سعى وعمل منذ دخوله الأراضي اليمنية عام 1991، ومن قبله والده، على تأسيس وطن قومي لمعتنقي الديانة البهائية المزعومة على أراضي الجمهورية اليمنية".
وذكرت أنه سعى إلى ذلك "في إحدى جزر أرخبيل سقطرى، وفي المكلا، محافظة حضرموت، وأمانة العاصمة صنعاء، وبأسماء مستعارة، وذلك بإقامة مشاريع اقتصادية، ومساكن ومراكز إيواء تستوعب أصحاب الديانة البهائية الوافدين إلى اليمن من الدول العربية وشرق آسيا، تنفيذاً لتوجيهات ما يسمى بيت العدل الأعظم في إسرائيل".
كما ذكرت النيابة أنه "وزع الكتب الخاصة بالديانة البهائية عن طريق الإنترنت والمنتديات، وعقد العديد من الاجتماعات واللقاءات والمؤتمرات والندوات في عدة محافل ومنازل ومنتديات تابعة له، تضم بهائيين ويمنيين لانتخاب أعضاء ما يسمى بـ(المحفل المقدس المركزي)، كما زور محررات رسمية، وأدلى ببيانات كاذبة، وغير وثائقه الشخصية".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر