- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يدين اعتقال الصحفي يزيد الفقيه ويطالب بالإفراج الفوري عنه
- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ

صدر مؤخرا عن دار الأدب العربي بالدمام رواية ( هذا قراري ) للكاتبة اليمنية عبير الكامل، بالتزامن مع معرض جدة للكتاب.
الرواية وهي باكورة أعمال الكاتبة؛ تحكي بشكل سردي شهي قصة مغترب يمني في دولة خليجية غادر وطنه منذ صباحات عمره الأولى ليرتمي في أحضان معشوقته الرياض؛ حيث يكدح ويشقى ما بين عاملٍ وتاجر وتتلقفه الأسفار والرحلات بين عدد من مدن العالم، تخللتها الكثير من المواقف المفعمة بالحب والحياة والحكمة.
ومن لذة نجاح إلى وجع خسارة تناوبته الأيام بحلوها ومرّها وانتابته غصص تساؤولاتٍ مريرة عن الوطن والمواطنة ماتنتهي حتى تبدأ من جديد؛ حيث يجد بطل الرواية نفسه وبعد عمرٍ مديد من الإغتراب في بقاع شتى من هذه البسيطة ورغم شعوره الطاغي بالانتماء لها بصرف النظر عن ورقة ثبوتية تحدد أحقية الانتماء من عدمه؛ يجد نفسه عالقا في شراك أوطان تفصل حقوقه وواجباته وفقا لتلك الورقة البائسة الجنسية، ليقرر بعدها معاودة الرحيل بمعية أهله وذويه إلى أرض لا ذكريات له فيها ولا شجوٍ أو شجن، إلى صفحة بيضاء يرسم فيها ما يشاء من أحلام وآمال دون حواجز سياسية واجتماعية وثقافية أو قيود.
تحتوي الرواية على 16 فصلا وعدد صفحاتها 167 صفحة من الحجم المتوسط.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
