- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

صدر مؤخرا عن دار الأدب العربي بالدمام رواية ( هذا قراري ) للكاتبة اليمنية عبير الكامل، بالتزامن مع معرض جدة للكتاب.
الرواية وهي باكورة أعمال الكاتبة؛ تحكي بشكل سردي شهي قصة مغترب يمني في دولة خليجية غادر وطنه منذ صباحات عمره الأولى ليرتمي في أحضان معشوقته الرياض؛ حيث يكدح ويشقى ما بين عاملٍ وتاجر وتتلقفه الأسفار والرحلات بين عدد من مدن العالم، تخللتها الكثير من المواقف المفعمة بالحب والحياة والحكمة.
ومن لذة نجاح إلى وجع خسارة تناوبته الأيام بحلوها ومرّها وانتابته غصص تساؤولاتٍ مريرة عن الوطن والمواطنة ماتنتهي حتى تبدأ من جديد؛ حيث يجد بطل الرواية نفسه وبعد عمرٍ مديد من الإغتراب في بقاع شتى من هذه البسيطة ورغم شعوره الطاغي بالانتماء لها بصرف النظر عن ورقة ثبوتية تحدد أحقية الانتماء من عدمه؛ يجد نفسه عالقا في شراك أوطان تفصل حقوقه وواجباته وفقا لتلك الورقة البائسة الجنسية، ليقرر بعدها معاودة الرحيل بمعية أهله وذويه إلى أرض لا ذكريات له فيها ولا شجوٍ أو شجن، إلى صفحة بيضاء يرسم فيها ما يشاء من أحلام وآمال دون حواجز سياسية واجتماعية وثقافية أو قيود.
تحتوي الرواية على 16 فصلا وعدد صفحاتها 167 صفحة من الحجم المتوسط.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
