- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
طالب الكاتب والسياسي اليمني، علي البخيتي الحكومة الفرنسية، بإصدار مواقف واضحة من الممارسات اللا إنسانية التي يرتكبها الحوثيون بحق قيادات وأعضاء حزب المؤتمر الشعبي العام وبقية المواطنين اليمنيين، في العاصمة صنعاء ومناطق أخرى.
ودعا البخيتي خلال لقاءه نائب السفير الفرنسي لدى اليمن آرمان ماركريان، في مقر إقامته بالعاصمة السعودية الرياض، فرنسا إلى إلحاق جماعة الحوثي بقائمة المنظمات الإرهابية، أو على الأقل جناحها العسكري والأمني كردع للجماعة لتوقف عملياتها الإرهابية بحق اليمنيين.
هذا وقدم البخيتي للدبلوماسي الفرنسي، شرحا مفصلا عن الأوضاع في العاصمة صنعاء ومناطق أخرى، وما يقوم به الحوثيون من ممارسات إرهابية بشعة ولا إنسانية ضد قيادة وأعضاء وحلفاء المؤتمر الشعبي العام وعموم المواطنين في اليمن.
وقال البخيتي في تصريح صحفي: "أبلغت نائب السفير الفرنسي، أن هناك أكثر من 500 معتقل و600 مخفي قسرياً، وأنه تم إعدام العشرات بعد أن أختطف بعضهم من المستشفيات، وفُجرت الكثير من المنازل وتم نهب محتويات منازل أخرى؛ بما فيها مجوهرات وذهب وملابس النساء وأثاث البيت والسيارات، وتفاصيل وافية عن تلك الجرائم بما فيها مقاطع فيديو للحوثيين وهم يفجرون منازل وينهبونها قبل ذلك؛ ويعتدون بوحشية على مسيرات نسائية".
وأكد البخيتي، أن جماعة الحوثي لن تقبل بأي تسوية سياسية وهي تعيش في لحظة نشوة وانتصار، ولا يمكن أن تتجه للسلام إلا إذا تم كسرها عسكرياً وبشكل يهدد وجودها ومستقبلها السياسي، مشيرا إلى أنه عند ذلك ستفكر جدياً في العمل على إيجاد حل.
وطالب البخيتي، الجانب الفرنسي، بمزيد من الاهتمام بالملف الإنساني، ودفع الأطراف المشاركة في الحرب؛ بما فيها التحالف الذي تقوده السعودية والإمارات؛ إلى تجنيب المدن والمدنيين والبنية التحتية والمنشآت الاقتصادية ويلات الحرب؛ وفتح كل المنافذ والمطارات والموانئ؛ ووقف الحصار عن كل المناطق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر