- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
طالب الكاتب والسياسي اليمني، علي البخيتي الحكومة الفرنسية، بإصدار مواقف واضحة من الممارسات اللا إنسانية التي يرتكبها الحوثيون بحق قيادات وأعضاء حزب المؤتمر الشعبي العام وبقية المواطنين اليمنيين، في العاصمة صنعاء ومناطق أخرى.
ودعا البخيتي خلال لقاءه نائب السفير الفرنسي لدى اليمن آرمان ماركريان، في مقر إقامته بالعاصمة السعودية الرياض، فرنسا إلى إلحاق جماعة الحوثي بقائمة المنظمات الإرهابية، أو على الأقل جناحها العسكري والأمني كردع للجماعة لتوقف عملياتها الإرهابية بحق اليمنيين.
هذا وقدم البخيتي للدبلوماسي الفرنسي، شرحا مفصلا عن الأوضاع في العاصمة صنعاء ومناطق أخرى، وما يقوم به الحوثيون من ممارسات إرهابية بشعة ولا إنسانية ضد قيادة وأعضاء وحلفاء المؤتمر الشعبي العام وعموم المواطنين في اليمن.
وقال البخيتي في تصريح صحفي: "أبلغت نائب السفير الفرنسي، أن هناك أكثر من 500 معتقل و600 مخفي قسرياً، وأنه تم إعدام العشرات بعد أن أختطف بعضهم من المستشفيات، وفُجرت الكثير من المنازل وتم نهب محتويات منازل أخرى؛ بما فيها مجوهرات وذهب وملابس النساء وأثاث البيت والسيارات، وتفاصيل وافية عن تلك الجرائم بما فيها مقاطع فيديو للحوثيين وهم يفجرون منازل وينهبونها قبل ذلك؛ ويعتدون بوحشية على مسيرات نسائية".
وأكد البخيتي، أن جماعة الحوثي لن تقبل بأي تسوية سياسية وهي تعيش في لحظة نشوة وانتصار، ولا يمكن أن تتجه للسلام إلا إذا تم كسرها عسكرياً وبشكل يهدد وجودها ومستقبلها السياسي، مشيرا إلى أنه عند ذلك ستفكر جدياً في العمل على إيجاد حل.
وطالب البخيتي، الجانب الفرنسي، بمزيد من الاهتمام بالملف الإنساني، ودفع الأطراف المشاركة في الحرب؛ بما فيها التحالف الذي تقوده السعودية والإمارات؛ إلى تجنيب المدن والمدنيين والبنية التحتية والمنشآت الاقتصادية ويلات الحرب؛ وفتح كل المنافذ والمطارات والموانئ؛ ووقف الحصار عن كل المناطق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر