- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
كشفت مصادر قبلية أن مليشيات الحوثي كثفت تحركاتها في أوساط قبائل طوق صنعاء للحد من نفوذ الرئيس السابق وتأثيره بعد تظاهرة 24 أغسطس/آب الماضي التي نظمها حزب المؤتمر الشعبي في صنعاء، واعتبرها الحوثيون مقدمة لانقلاب محتمل كان صالح يحيكه ضدهم.
ويعمل الحوثيون على تضييق قنوات اتصال صالح بالقبائل من خلال وضع شيوخ القبائل وكبار الضباط والموظفين من أبنائها تحت الرقابة المباشرة، والقيام بعملية استقطاب واسعة عن طريق الأسر الهاشمية المنتشرة في مناطق قبائل الطوق لسحب البساط من تحت أقدام صالح، بحسب العربية نت.
التحركات أفضت إلى إحداث اختراقات غيرت خارطة التحالفات داخل القبيلة لمصلحة الحوثيين، وتحديداً في قبائل بني مطر، وسنحان، وبلاد الروس، وخولان التي كان الرئيس السابق يتمتع فيها بنفوذ كبير، وتعزيز تواجدهم بقوة السلاح في قبائل بني حشيش، وبني الحارث، وأرحب، وهمدان.
ويرى مراقبون أن القبيلة في اليمن تقف تاريخياً مع الطرف الأقوى في أي صراع، وهذا ما يفسر موقف الفئة الصامتة من القبائل حتى الآن.
«الصورة أرشيف»
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر