- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
نشرت صفحة اليمن الجمهوري عددا من الصور التي تظهر عمليات إعدام وصلب شخصين وسط العاصمة صنعاء وفي عهد الإمام يحيى حميد الدين.
وجاءت تفاصيل الحادثة التي روتها الصفحة تحت عنوان: قصة أشهر حادثة قتل هزت صنعاء عام 194، وتابعها "الرأي برس" أنه في العام 1941، وقعت حادثة قتل في العاصمة صنعاء، خلال فترة حكم الإمام يحيى حميد الدين، حيث قام مسلحان بقتل القاضي حسين اليدومي.
وبحسب الروايات فإن القاضي اليدومي كان تاجرا، وكان يعمل لديه شخص يدعى سعد أحسن، وشخص آخر يدعى سلمان، وكان "سعد" يد القاضي اليدومي اليمنى.
كان منزل القاضي اليدومي قرب حارة الأبهر، على طريق الجامع الكبير وسط صنعاء، وفي إحدى الليالي، طرق باب منزله طارق، فقامت ابنته ففتحت، وحدث حينها أنه كان مساعديه، (سعد وسلمان)، قد اتفقا على قتله ونهب أمواله، وهذا ما حدث، حيث قاما بقتل القاضي وابنته، وفرا دون أن يشعر بهما أحد.
وبعد أن اكتشف الجيران الحادثة، تم القبض على المتهمين الرئيسيين، ولم يعترفا بالجريمة، وفعلا لم يكن هناك من دليل يمكن إدانتهما به.
حينها طلب القاضي من الإمام الأفراج عن أحد المتهمين وهو "سلمان"، وقام باستضافته في منزله، ونجح في انتزاع اعتراف منه بأنه وصديقه "سعد"، هما من قتلا القاضي اليدومي، كما اعترفا بالمكان الذي دفنا فيه الأموال التي نهبوها.
وقد اشتهرت الحادثة حينها، وهذه الصور حصرية للحادثة، للقاتلين "سعد وسلمان"، وهما مصلوبان بجوار باب اليمن بعد تنفيذ حكم الإعدام عليهما، صباح يوم السبت الموافق 19 ابريل عام 1941م.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر