- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
سرد الصحفي نبيل الصوفي، السكرتير الإعلامي للرئيس السابق علي صالح رواية مثيرة، لم يتسنّ لـنا التأكد من صحتها، تتناول ما دار بين الإصلاح والحوثي عقب اجتياح المليشيات صنعاء في سبتمبر عام 2014م.
وقال الصوفي أن قيادة حزب الاصلاح ارتأت التحاور مع الحوثي بدلاً عن قتاله، وبدأت بعقد لقاءات حضرها عن الحزب القياديان محمد اليدومي ومحمد قحطان، بينما حضر في الناحية المقابلة كل من حمزة الحوثي ومهدي المشاط.
وأضاف: حاول الإصلاح جهده عقد اتفاق مع الحوثي، لكن وذات يوم ألقى محمد قحطان الشال والقات الخاص به الى أرضية الديوان أثناء اجتماع الطرفين، معترضاً على اليدومي، وقائلاً له: أنت بهذا الأسلوب تشجعهم على إهانتنا.
وتابع: "قال محمد اليدومي لمهدي المشاط: اعطونا مهلة لترتيب قواعدنا، نتحارب باتفاق، نخرج المتعصبين منا ومنكم لجبهات خارج المدن، ونبدأ بحوار يهدئ المتطرف، ويقوي التعاون، وبعدها بيننا الانتخابات.
قال لهم اليدومي: نحن حزب كبير، كبر هذه البلاد، كم باتعتقلوا مننا،، كم باتقتلوا؟ عشرة ألف.. مائة ألف.. انتم اللي باتتعبوا، فمهما طال عمر المعتقل له نهاية.
قال لهم اليدومي: دعونا نتفق قبل أن تتدخل السعودية.. لو اعلنت السعودية الحرب، سيخرج الأمر من يدنا وايديكم". لكن مهدي المشاط رد عليه بسخرية قائلاً: لا تفجعونا.
وأضاف الصوفي أن رد المشاط يذكره برد اليدومي على الرئيس السابق علي صالح في العام 2011م، زاعماً أن صالح حذر اليدومي من أن الاستمرار في الثورة سيعرض اليمن للتشظي، فسخر منه اليدومي واستخدم نفس العبارة التي سمعها من الحوثيين: لا تفجعونا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر