- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
عاد المحتشدين اليوم من ميدان السبعين بخفي حنين بعد أن كانوا عقدوا الأمل بتحقيق إنتصار على ميليشيا الحوثي التي تسببت في معاناة اليمنيين طوال فترة الحرب التي تشهدها اليمن.
وكان مراسل "الرأي برس" ألتقى عدد من الذين حضروا ميدان السبعين مؤكدا أن علامات الغضب مرسومة على محياهم، وحين تحدث إلى بعضهم أفادوا بأنهم غادروا السبعين بعد إنهاء صالح لكلمته.
وأضافوا: أن صالح خيب آمالهم بكلمته التي لم تكن بمستوى الحدث والحشد الكبير الذي أمتلىء به ميدان السبعين كونها لم تحقق هدفهم المنشود.
مشيرين إلى أنهم كانوا ينتظرون من صالح أن يعلن إنسحابه من المجلس السياسي وحكومة صنعاء أو على الأقل التهديد بذلك مالم تستجب ميليشيا الحوثي لمطالب الشارع المتمثلة بتسليم المرتبات وحل اللجنة الثورية التي تقف عائقا أمام الوزراء.
من جهته قال أحد الحضور: كان ينبغي على صالح أن يعلن عن إعتصام مفتوح في ميدان السبعين كنوع من الضغط على الحوثيين لمراجعة حساباتهم، مستدركا: لكن يبدو أن المسلحين الحوثيين الذين طوقوا ميدان السبعين هم الذين أجبروا صالح على إلقاء ذلك الخطاب الهزيل.
مضيفا: أو لعلها واقعة محاولة الإغتيال التي تعرض لها عند خروجه من منزله واشتباك حراسته مع المسلحين الذين جاءت لهم أطقم حوثية لتخفيهم بطريقة تؤكد أنهم صاروا رقما عسكريا لا يستهان به.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر