- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
أفاد المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد في إحاطته لمجلس الأمن قدمها مساء الجمعة، أنه يسعى لتسليم ميناء الحديدة للجنة محايدة "تعمل على الحد من تهريب السلاح وتسهيل تدفق الاغاثة والاستفادة من عائداته لدفع الرواتب".
وقال المبعوث إنه وجه دعوة للحوثيين وصالح للإجتماع في أي بلد لمناقشة رسالتهم بشأن البناء على مخرجات مشاورات الكويت "ودعاهم للحضور في أقرب وقت ممكن وعدم التأخر أكثر".
وحث المبعوت الأممي من وصفهم أطراف النزاع على "الموافقة على إجراءات ترمي إلى الحفاظ على مؤسسات الدولة وتامين الإغاثة الإنسانية ودفع الرواتب".
وقال ولد الشيخ إن تزايد الهجمات على السفن في المخا دليل على تزايد الخطر على الملاحة المائية في البحر الأحمر وأضاف "كلما طال أمد الصراع ازدادت مخاطر تنامي الجماعات المسلحة".
وأطلع المبعوث الأممي المجلس على الوضع الصحفي المتردي في اليمن، مشيراً إلى أن الأزمة الإنسانية في تعز تجاوزت كافة الحدود.
وطالب ولد الشيخ كافة الأطراف بفتح المنافذ لتدفق المساعدات الإنسانية"، مؤكداً أن أطراف النزاع تفوت فرصاً كثيرة "والبعض يريد الاستفادة الشخصية من الانشقاق الداخلي". حسب قوله.
وأوضح أن هناك إجماعاً إقليمياً على ضرورة التوصل لحل سياسي للأزمة في اليمن. ودعا إلى "تحييد المسار الإنساني في اليمن عن النزاع السياسي".
ولفت الى تقديمه مقترحات لهادي قوبلت بارتياح ودعم كثير من الدول التي تم زيارتها.
وأوضح أن الامم المتحدة تعمل على اعادة فتح مطار صنعاء الدولي حتى يتمكن الجرحى من السفر وتحسين وضع المواطن".
وجاء في كلمته: إنّ من يريدُ السّلامَ يخلقُ الحُلول ولا يُفتّش عن المُبرِرات ولا أُخفي عليكم أنّ هناكَ العديدَ مِن تُجّارِ الحُروب في اليمن الذين لا يُريدون السّلام. فلنتابع العملَ مع الفُرقاء اليمنيين والمنظماتِ الحقوقية والمجتمعِ المدني حتّى نتوصلَ إلى تغليبِ لُغة السّلام والتوصّل إلى اتّفاقٍ سياسي يُعيدُ الأمنَ للبلاد والاستقرار إلى الشعبِ اليمني الذي لا يستحقّ أقلَ مِن ذلك.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر