- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
طالبت اسرة الرئيس الجنوبي الاسبق "عبدالفتاح اسماعيل" رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي باخراج المقتحمين لمنزلها في محافظة عدن جنوبي اليمن ونشرت المحامية "وفاء عبدالفتاح" ابنة الرئيس الاسبق منشور في صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك" عن الحقيقة المخفية وراء اغتصاب منزل والدها في خورمكسر بعدن "نص المنشور " الحقيقة المخفية وراء اغتصاب منزل الرئيس عبدالفتاح اسماعيل في خورمكسر من قبل عائلة كتكت اولا : تم رفع قضية استرداد منزل من قبل احد أفراد عائلة كتكت امام محكمة صيرة الابتدائية قبل اكثر من خمسة عشر سنة، وحكمت المحكمة باستبعاد القضية من جدول اعمال المحكمة استنادا لقانون الإسكان الصادر في مايو 1990م. ثانيا : استغلال الوضع الأمني المنفلت في عدن وإخفاء ملف منزل عبدالفتاح اسماعيل من الادارة المختصة وهي وزارة الإسكان فرع عدن وكذلك الحال لملف المحكمة. ثالثا: الاستيلاء على كل الوثائق والملفات الهامة والمقتنيات الثمينة من المنزل - طمسا للحقيقة - وذلك باقدامهم على اقتحام المنزل وانتهاك حرمته واغتصاب الحق في 2015. رابعا: ادعاء عائلة كتكت بالحق زيفا وبهتانا، بينما هذا المنزل هو من البيوت المؤممة والتي ملكتها الدولة للمواطنين بعقود تمليك . خامسا: بالرجوع الى ملف عائلة كتكت في البنك الأهلي اليمني / عدن ، سنجد الحقيقة الدامغة في أسباب تأميم الدولة لهذا المنزل ، وهي عدم دفع المستفيد (كتكت) لاقساط البنك الشهرية باعتبار البنك هو الضامن . سادسا: استلام عائلة كتكت التعويضات اللازمة التي جاءت بها الاتجاهات العامة لحل مشاكل البيوت المؤممة. سابعا: تغذية النعرات المناطقية والجهوية باعتبار الرئيس عبدالفتاح اسماعيل من أصول شمالية ( دحباشي ) وكتكت من أصول جنوبية ( عدني )، ومن يقف ورائها، والهدف الأساس هو الإثراء غير المشروع ونهب الحقوق والتنكيل بالرموز الذين ذهبوا بايدي نظيفة . و في الأخير اذا كنت قد انتصرت لمنزل فتاح ضد هذا الانتهاك فما هو الا تكملة لمسيرة دفاعي عن خصوصية الجنوب في قضايا البيوت المؤممة ودفاعي عن حقوق مواطني كل الجنوب الذين ملكتهم الدولة هذه المنازل، وبعقود تمليك لا غبار عليها قانونا، وما يسري على كل الموطنين سيسري علينا لا محالة، لأننا نقبل بسيادة القانون على كل صغير وكبير، فإذا قررت الدولة اعادة هذه المنازل سنكون نحن حتما اول من يسلم مفاتيحها، اما هذا الاستهداف المتعمد فهو امر مقيت لن نسكت عنه، ولن نقبل ان تجزئنا النفوس المريضة، فعروقنا ثابتة في الارض وهاماتنا شامخة تحت السماء، ولن نسقط في مربعات جهوية احد لأننا أسمى من الدفاع عن هويتنا الوطنية الذي لاينكرها الا اصحاب المشاريع الفاشلة . اخيراً وليس اخر... نطالب رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي نحن أسرة الرئيس عبدالفتاح اسماعيل بإخراج المقتحمين لمنزل والدنا والتعويض العادل لكل مانُهب. دمتم بخير والله من وراء القصد نسخة مع التحية والاحترام الى كل من : الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس مجلس الوزراء د. احمد عبيد بن دغر اللواء حسين بن عرب رئيس المجلس الانتقالي اللواء عيدروس الزبيدي أمناء عموم الأحزاب أعضاء مؤتمر الحوار الوطني الشامل مرفق عقد تمليك المنزل المعمد من التوثيق في وزارة العدل والمسجل بالسجل العقاري .
وفاء عبدالفتاح اسماعيل / المحامية
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر