- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أقر الرئيس السابق علي صالح شريك الحوثيين في الانقلاب بسقوط معسكر خالد بن الوليد بيد الشرعية على الساحل الغربي ..
وظهر صالح متنكرا بثوب حقوقي في كلمة له تضمنت تحريضا عنصرية ضد المواليين للشرعية زاعما بان ممارسات لا إنسانية وغير أخلاقية تعرضت لها القوات الموالية له.
ودعا صالح الى الاقتصاص ممن وصفهم بالقتلة والساعيين الى تمزيق الوطن وتجزئته.
وفي سياق تحريضه المناطقي.. اعتبر صالح ماجرى في معسكر خالد كان انتقاما للقوى التي فشلت في حرب 1994م التي شنها نظامه على محافظات الجنوب.
وقال ان المهزومين في 94 يحاولون الآن إعادة الكرّة بدفع وتخطيط وتمويل من أسيادهم الذين موّلوهم في عام 1994م، كون تلك الهزيمة النكراء لازالت عالقة في أذهانهم وساكنة في نفوسهم، مصحوبة بالحقد الدفين الذي يحملونه .
وهاجم صالح خصومه واتهم بمحاولة بيع الوطن بثمن بخس لإشباع نهمهم وحبهم للمال والسلطة..
ودعا الى تشمير السواعد وشحذوا الهمم وشد العزائم لمواجهة المشروع الإنفصالي التآمري على الوطن، سواءً من خلال توحيد الجبهة الداخلية وتعزيز جبهات الصد والتصدّي لمن وصفهم بالمرتزقة والغزاة والعملاء..
وزعم صالح إن المخاطر الماثلة والمحدقة بالوطن وبوحدته وسيادته وإستقلاله ونظامه الجمهوري الشوروي الديمقراطي.
ووصف انتصارات القوات الحكومية بأنها إصرار على تعميق الجراح وزرع الثأرات بين اليمنيين سيظل يعاني منها الوطن مئات السينين، لأنها ثأرات عنيفة ستأكل الأخضر واليابس، وستحوّل حياة اليمنيين إلى جحيم.
وتوعد بأن قبائل حمير ومذحج وكنده وذي يزن لن تفرّط في السيادة والإستقلال والنظام الجمهوري والوحدة..وستلقن قيادة القابلين بالإنبطاح للأجنبي دروسا قاسية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر