- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الخميس 28 نوفمبر 2024 آخر تحديث: الخميس 28 نوفمبر 2024
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
التميمي يتحدث عن عوامل لاضعاف الحكومة وفتور الحماس لإعادة الشرعية في الشمال
2017/07/27
الساعة 16:17
(الرأي برس- متابعات)
اتسعت مؤخرا دائرة التذمر من تجاهل الحكومية الشرعية بالمحافظات الشمالية وبدى واضحا حصر اهتماماتها بالمحافظات الجنوبية وهو ما يعتبره المتابعون للشأن اليمني سياسة الكيل بمكيالين وتعامل عنصري شأنه شأن الانقلاب الحوثي والمشاريع الضيقة التي ترقى الى حكومة يتعامل المواطن اليمني معها والعالم على انها الحكومة الممثلة للشرعية في البلاد..
وفي هذا الصدد يقول المحلل السياسي ياسين التميمي ان حكومة احمد عبيد من دغر لا تتصرف على أنها حكومة حرب، بل تتصرف على أنها حكومة تابعة للتحالف العربي، فهي حسب التميمي- لا تتحكم بقرار الحرب كما لا تتحكم بقرار السلم، وهذا هو السبب وراء ما وصفه بالعجز الفاضح الذي نراه اليوم مقترناً بأداء الحكومة.
لكن ما وصفه التميمي بالعجز الفاضح للحكومة يتجلى في المحافظات الشمالية التي لم تبدى اية اهتمامات فيما تبدو اهتماماتها جلية في المحافظات الجنوبية.. فمنذ مطلع العام الجاري صرفت الحكومة ت خلال سبعة اشهر مضت 105 مليون دولار لمعالجة الكهرباء والمشتقات النفطية بمعدل 15 مليون دولار شهريا.. لكن الحكومة في المقابل لم يحدث ان ناقشت ايجاد محطات اسعافية للكهرباء في المناطق المحررة بمحافظتي تعز والجوف مثلا.
في فبراير الماضي أقرت الحكومة اعتماد 30 ألف طن من الديزل و24 ألف طن من المازوت لمحطات الكهرباء في عدن وهي الكميات التي تحتاجها محطات التوليد من الوقود في الشهر وهذه الكمية تشمل المولدات الجديدة التي انضمت للمنظومة حديثا.
وجهت الحكومة بشراء كميات كبيرة من المازوت لغرض إمداد محطات الكهرباء بالطاقة.
كما كلف مجلس الوزراء وزارة الكهرباء والمؤسسة العامة بطرح مناقصة لإعداد دراسة لإنشاء محطة كهربائية جديدة بطاقة إنتاجية قدرها 950 ميجا وات. كان ذلك خلال الاجتماع الدوري الذي عقده مجلس الوزراء في 15 / 3 / 2017 م .
وخصصت الحكومة اليمنية، 4 مليارات ريال يمني (حوالى 28 مليون دولار) لتغطية احتياجات محطة الكهرباء في مدينة عدن، والمواطنين من المحروقات.
يقول التميمي في تصريح لـ"أخبار اليوم" انه منذ اللحظات الأولى لتدخل التحالف، كان واضحاً أن هذا التدخل لا علاقة له أبداً بإعادة الشرعية، بل بتصفية الحسابات مع الجميع بما فيهم الحكومة، مشيرا الى انه كان على الحكومة إزاء ذلك أن تتمسك بحقها في ممارسة صلاحياتها وفي تقديم أداء استثنائي يليق بهذه المرحلة من تاريخ البلاد.
ويضيف التميمي بأنه من المؤسف أن التحالف العربي يتصرف مع المحافظات التي حررتها المقاومة الوطنية بتجاهل واضح وليس متحمسا على ما يبدو للعمل مع السلطة الشرعية من أجل استقرار الأمور في تلك المحافظات.
وأضاف أن التحالف ليس متحمسا لان تستعيد السلطة الشرعية دورها في تعز والجوف ومأرب وذلك يعود للأجندات الجانبية لبعض أطراف التحالف التي طغت على الأهداف المعلنة للتحالف وفقا للتميمي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
عبد الكريم المدي
د. عبدالوهاب طواف
أنور الأشول
فكري قاسم
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر