- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
ابتكر مجموعة من العلماء جهازًا، وصف بـ “الثوري”، قادر على تنحيف البطن بغض النظر عن حجمه وللأبد، إلا أن العلاج بالجهاز باهظ الثمن، إذ تكلف الجلسة الواحدة 300 جنيه إسترليني.
وتقول سيدة إن معدتها لم تكن يومًا مستوية بدون ترهلات، وعلى الرغم من أنها تمتلك جسدًا نحيفًا، إلا أنها كانت تمتلك بعض البروز في بطنها منحتها مظهرًا غير لائق بالنسبة لشكل جسمها الرفيع، وكانت أمها دائمًا ما تناديها “بالبدينة”.
وأضافت: “عندما بلغت من العمر 25 عاماًً كان نتوء المعدة بارزًا، الأمر الذي كان يضايقني كثيرًا”.
وتقول المرأة إنها لم تكن بالفعل بدينة، ولكنها كانت تكره النتوءات البارزة في بطنها بشدة، وكانت تتساءل لماذا تمتلك صديقاتها معدة خالية من الترهلات بينما هي لا؟.
وجربت الحالمة بالبطن المسطحة كل شيء بدءًا من حمية تخليص الجسم من السموم المعروفة باسم “رجيم الديتوكس” إلى التمارين الرياضة والصيام، حسب قولها.
وفي العشرينات من عمرها، حاولت اتباع نظام رجيم “غير عقلاني”، حيث لم تكن تتناول وجبة الإفطار في الصباح في محاولة للحفاظ على استقامة بطنها.
وتذكر أن إحدى صديقاتها أخبرتها بأن البطن بحجم وعاء صغير، ووضع الكثير من الطعام فيها يجعلها تكبر في الحجم، لذلك حاولت الأكل مثل الطيور، وتجويع نفسها، ولكن النتوء ظلت موجودة.
كما أنها حاولت أيضًا إجراء بعض عمليات التجميل، وبينما كانت تبحث عن كتاب حول مكافحة الشيخوخة، عرض عليها جراح تجميل في نيويورك إجراء عملية تشبه شفط الدهون. وقد أجرت العملية لكن نتائجها لم تكن بالشكل المطلوب.
كما جربت طريقة جديدة للعلاج تسمى “تجميد الدهون”، والتي كانت ناجحة في البداية، ولكن بعد عدة أشهر عادت الأمور كما السابق.
وبعدها قابلت لويزا جيل الطبيبة النفسية التي تعمل في مجال التجميل منذ 15 سنة في مركز لندن للجراحة التجميلية.
وتقول إن لويزا لديها “آلة ثورية” تساعد على حرق الدهون، وعلى الرغم من أن الجلسة الواحدة كلفتها 300 جنيه استرليني، إلا أنها تستحق العناء بالفعل، على حد قولها.
وأضافت أنها أحبت ذلك الجهاز منذ المرة الأولى التي استخدمته الطبيبة على ساقها، وكانت النتائج مذهلة. وقالت إنها قامت على الفور بشراء ذلك الجهاز.
ويستخدم الجهاز الحرارة وانكماش العضلات لضمان إزالة الدهون بأقصى قدر ممكن، إلى جانب التصريف اللمفاوي وتشديد الجلد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر