- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الاثنين 23 سبتمبر 2024 آخر تحديث: السبت 14 سبتمبر 2024
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
قصة قصيرة جدا
قضية - صالح بحرق
2017/06/16
الساعة 13:31
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
كعادته بعد ان فرغ من التجوال على المحال التجارية بحثاعن تلك الدريهمات، فانه يعكف على السؤال عن سفينة زميلته في التسول، ذلك اليوم ألفاها على قارعة الطريق صامتة.
انحى يسألها، كانت الآهات تسبقها، وتشير بيدها الى ذلك الشرير الغني الذي اخذ منها بغيته ورماها، وقالت سفينة:
ينبغي ان تؤدبه، وإلا لن أكون لك.
لأول مرة يشعر سامح انه صاحب قضية يدافع عنها، لذلك شعر بالقوة كمالم يشعر بها من قبل وراح يلتمس خطاه في يقين، وحب سفينة قد حوله إلى كائن جديد.
نظر إلى سفينة تلك النظرة وهي تستر عريها، وشاع في داخله حب مبهم
ثم انطلق إلى قضيته..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
عبد الكريم المدي
د. عبدالوهاب طواف
أنور الأشول
فكري قاسم
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر