- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشفت دراسة جديدة عن وجود علاقة بالفعل بين الطقس البارد والإصابة بنزلات البرد، والتي ظلت تعتبر على نطاق واسع أسطورة طبية.
وقالت الدراسة التي نشرها علماء في جامعة ييل الإثنين الخامس من يناير إنه حتى البرودة الخفيفة تزيد سرعة تكاثر الفيروسات الأنفية في فئران المختبر. وتسبب البرودة أيضا تغيرات في النظام المناعي تجعل الفيروسات تتكاثر دون رادع تقريبا.
ويشتبه العلماء منذ أكثر من نصف قرن في أن الفيروسات الأنفية تزدهر في البرودة الخفيفة. ووجدت دراسة عام 1960 أنها تتكاثر بسرعة أكبر عند 33 درجة مئوية بالمقارنة مع درجة حرارة الجسم (37 درجة مئوية).
وأكدت الدراسة الجديدة التي نشرت في (بروسيدنجز أوف ذا ناشونال أكاديمي أوف ساينس) ذلك الكشف وأظهرت أن فيروسات البرد تتكاثر بكفاءة أكبر وتنتج مستويات أعلى من الجسيمات المعدية عند درجات الحرارة الأقل.
وهذه الدراسة توسع أيضا نتائج دراسة عام 1960 وتشير إلى ثلاثة آثار بيولوجية للطقس البارد يمكن أن تزيد احتمال الإصابة بالبرد. وذكرت أخصائية علم المناعة أكيكو إيواساكي وزملاؤها في جامعة ييل أنه في الخلايا -المبطنة للممرات الأنفية لدى الفئران- كانت الجينات التي تنتج بروتين إنترفيرون الذي يحارب الفيروسات أقل نشاطا عند درجة حرارة 33 بالمقارنة مع 37 درجة مئوية.
وعلاوة على ذلك تقل مع انخفاض الحرارة حساسية الجزيئات: التي تكتشف الفيروسات داخل الخلايا وتأمر الخلية بإنتاج بروتين إنترفيرون الذي يمنع تكاثر الفيروس داخل الخلايا.
ولم يقلص انخفاض الحساسية إنتاج بروتين الـ إنترفيرون فقط بل إيضا إنتاج بروتينات تهاجم جينات الفيروس وتعطل انطلاقه وتقتل الخلايا المصابة بالفيروسات.
والتعرض للفيروسات الأنفية ما زال شرطا مسبقا للإصابة بالبرد. لكن إيواساكي قالت إنه بمجرد دخول فيروسات قليلة إلى خلايا التجويف الأنفي فإن استنشاق هواء الشتاء البارد يعرض تلك الخلايا إلى البرودة "التي يحتاجها الفيروس للتكاثر"، ويحد من رد فعل الجهاز المناعي.
وأضافت أنه إجمالا يمكن لتأثير هواء الشتاء البارد أن يزيد فرق في مستوى تأثير الفيروس إلى 100 ضعف، ويكون هذه التأثير بعد ثلاثة أيام كافيا لتحويل أعراض الاصابة الفيروسية إلى محنة من العطس ورشح الأنف.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر