- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تعددت الطرق التي تعد بالإقلاع عن التدخين بسرعة وبدون أي أعراض جانبية. لكن التنويم المغناطيسي يعتبر أحدث هذه الطرق، التي يلجأ إليها نحو واحد في المائة من الألمان حتى الآن – بنجاح ملحوظ – للإقلاع عن هذه العادة.
يرغب الكثير من المدخنين في الإقلاع عن هذه العادة المضرة بالصحة وبالحالة المالية أيضاً. إلا أن العديد ممن يحاولون الإقلاع عن التدخين يجدون أنهم يصطدمون بجدار خفي يسلبهم الإرادة ويجبرهم على العودة مجدداً إلى السجائر.
لكن طريقة جديدة ومثيرة للاهتمام تعد بتقديم نتائج أفضل، لاسيما بعد توصل العلماء إلى أن جزءاً من الإدمان على التدخين مرتبط باللاوعي، ولذلك فإن إرغام اللاوعي لدى المدخن على رفض السجائر يساهم بشكل كبير في الإقلاع عن التدخين بشكل تام.
وتتلخص هذه الطريقة في العلاج بالتنويم المغناطيسي، إذ يفقد المدخن كل اتصال بالعالم الخارجي وبالجزء الواعي من دماغه، ليبقى لاوعيه مفتوحاً لتأثير المعالج بالتنويم المغناطيسي. وفي ألمانيا، تم الاعتراف بالعلاج بالتنويم المغناطيسي كطريقة معالجة رسمية للتدخين منذ عام 2006.
لكن على غرار البرامج التلفزيونية، التي يكون فيها من يتم تنويمه مسلوب الإرادة تماماً وفاقداً للذاكرة، ينصح المعالجون الجديون بهذه الطريقة بتنويم من يرغب بالإقلاع عن التدخين "سطحياً"، أي بطريقة يكون فيها مدركاً لما يتعرض له وما يقوم به أثناء جلسة التنويم المغناطيسي العلاجية.
مارتينا بوتشكه-لانغر، مديرة قسم الوقاية من السرطان بالمركز الألماني لأبحاث السرطان في مدينة هايدلبرغ، تقول إن الامتناع عن التدخين يبدأ بقرار عقلي واع، ودون ذلك لا تفيد أي طريقة في التخلص من هذه العادة، مضيفة: "أكثر من 80 في المائة من الناس يقلعون عن التدخين بدون اتباع أي طريقة، ولا يتطلب الأمر أكثر من اتخاذ قرار وتنفيذه".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر