- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
قالت الأمم المتحدة اليوم الاثنين إن طفلا يمنيا يموت كل عشر دقائق، في وقت دعت فيه منظمة دولية إلى تخفيف المعاناة الإنسانية "الهائلة" في اليمن الذي يشهد حربا منذ أكثر من عامين.
فقد ورد في بيان صادر عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في اليمن أن "طفلا دون الخامسة من العمر يموت كل عشر دقائق لأسباب يمكن الوقاية منها".
وأوضح البيان أن اليمن "يعاني من أكبر أزمة إنسانية في العالم، إذ أن ما يقارب 19 مليون شخص، يمثلون ثلثي السكان، يحتاجون إلى المساعدة الإنسانية والحماية".
وأضاف أن أكثر من عشرة ملايين من اليمنيين الفقراء للغاية يحتاجون إلى مساعدة فورية، وأكثر من ثمانية ملايين شخص يفتقرون إلى مياه الشرب ومتطلبات الصرف الصحي.
ولفت البيان إلى أن الأمم المتحدة وشركاءها أطلقوا هذا العام نداء دوليا لجمع 2.1 مليار دولار أميركي، من أجل توفير مساعدة فورية لإنقاذ الحياة وتوفير الحماية لنحو 12 مليون شخص محتاج.
وذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية أن هذا التمويل سيتيح استجابة إنسانية فعالة باليمن، خاصة أنه لم يتلق سوى 15% حتى الآن من المبلغ المذكور مسجلا فجوة تمويلية بقيمة 1.8 مليار دولار.
في غضون ذلك، دعت منظمة أوكسفام الدولية المانحين الدوليين إلى "تخفيف المعاناة الإنسانية الهائلة في اليمن".
جاء ذلك في تقرير للمنظمة نشرته اليوم الاثنين على موقعها الإلكتروني، قبل يوم واحد من انعقاد مؤتمر رفيع في جنيف السويسرية من أجل دعم الجانب الإنساني باليمن برعاية الأمم المتحدة.
وشدد التقرير على أن "هناك حاجة ماسة إلى مزيد من الأموال لتخفيف المعاناة الإنسانية في اليمن، غير أن المساعدات وحدها ليست بديلا عن إحياء الجهود لتحقيق السلام".
ونقل التقرير عن سجاد محمد ساجد المدير المحلي لمكتب أوكسفام باليمن قوله إن "العديد من المناطق في اليمن على شفا المجاعة".
ودعا ساجد المانحين إلى "وضع أيديهم في جيوبهم وتمويل النداء بالكامل" والداعمين الدوليين إلى "التوقف عن تأجيج الصراع، وممارسة ضغوط حقيقية على الجانبين لاستئناف محادثات السلام".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر