- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
كشف الرئيس عبدربه منصور هادي عن الخطأ الذي كاد أن يودي بحياته أثناء خروجه من عدن إلى سلطنة عُمان بعد إقتحام مليشيا الحوثي المدينة قبل عامين.
وقال الرئيس هادي في حوار مع صحيفة الرياض السعودية بمناسبة مرور عامين على عاصفة الحزم بقيادة السعودية لدعم الشرعية في اليمن انه انسحب إلى عُمان، ومرر من خلال سبعة ألوية كلها من الشمال، ولم يلاحظون وجوده ، ولم يكونوا يعلمون أين هو.
وأشار الى انه بعد خروجه من الاقامة الجبرية انسحب إلى عُمان، ومررت من خلال سبعة ألوية كلها من الشمال، ولم يلاحظوني، ولم يكونوا يعلمون أين أنا، ولكني ارتكبت خطأ كان يودي بحياتي وهو وأنا في طريقي للمكلا اتصلت بمحافظ حضرموت، وقلت له: نحن في الطريق إليك جهز القصر الجمهوري.
وكشف هادي عن الخطأ الذي ارتكبه و كان يودي بحياته وقال ” وأنا في طريقي للمكلا اتصلت بمحافظ حضرموت، وقلت له: نحن في الطريق إليك جهز القصر الجمهوري.
وقال إن الانقلابيين لقطوا المكالمة، وأبلغوا الوحدات بأنه في الطريق، فأغلق بعد ذلك الهواتف واستمر في المشي حتى الساعة الواحدة صباحا، وعندما أضاع الطريق للقصر، اتصل بالمحافظ ليطلبه الوصف فقال لا تقتربوا من القصر الجمهوري لأنهم حاوطوه وأخذوا خبر قدومكم.
وأضاف هادي ”فبقيت أسير بالسيارة ١٦٠٠ كيلو حتى السابعة صباحا، متجها لعمان، واتصلنا بسفيرنا في واشنطن وهو في الرياض وقلنا له: إننا سنتجه لعمان، بعد ذلك اتصل علينا نائب السفير البريطاني في عمان وقال الرئيس اليمني: وقلت له: نعم، وأنا متجه لعمان، فسألني هل الحكومة العمانية لديها خبر فقلت له لا، أنتم بلغوهم, فاتصل بالعمانيين وقال:هم ينتظرونك على الحدود
وقال بأن الحوثيين لا يعترفون، بالمبادرة الخليجية ولا بمخرجات الحوار الوطني، ولا قرارات الأمم المتحدة، ولا بالشرعية، فهم معترفون فقط بالمخطط الفارسي الأمر الذي يؤكد أن القرار الحوثي ايراني ١٠٠٪.
وقال: لو لم يكن التدخل العسكري لاستولى الحوثيين على اليمن، وبعد ثلاث أيام نجد الطائرات الإيرانية في الجو، ولكن كانت “عاصفة الحزم” هي مفاجأة للمخلوع والحوثي وإيران.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر