- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر، صدر للروائي اليمني وجدي الأهدل
"ناس شارع المطاعم"، كتاب قصصي جديد
حفل ب 12 قصة قصيرة، يربطها جميعاً خيط سردي مشترك هو المكان..
توقف وجدي، وهو أحد أشهر كتاب الرواية في اليمن، أمام ملامح من الحياة اليومية في شارع المطاعم "الواقع في قلب العاصمة صنعاء، في زاويةٍ تبدو مهملة للوهلة الأولى بميدان التحرير" غير أنه ركنٌ مغرٍ للكتابة، تأمَّل فيه الكاتب حشداً من الوجوه، ملتقطاً أدق تفاصيل انهماكتها: حكايا وأحلام، تطلعات وآلام، عناوين وخفايا، مواقف ومواجع، أفرزتها، حتماً، تداعيات اللحظة اليمنية التي أفاقت منذ عامين ونصف، على انحسار عبثي جرف البلاد في أتون حرب، ما تزال تحصد كل نبضٍ جميل.
يرتاد الأدباء والكتاب اليمنيين، مع مجاميع من النخب المثقفة، وحشود من البسطاء، شارع المطاعم، على السواء، وهو المكان المأهول بالضجيج طوال اليوم، وعلى امتداد الليل، يزدحم بتفاصيل حقبة موغلة في البؤس والانعتاقات، غير أن وجدي الأهدل، وهو أحد مرتادي المكان، أطلّ علينا بمنجز سردي، استعرض نتفاً من حياة مرتاديه.
وجدي الأهدل، المولود بمحافظة الحديدة، غرب اليمن، 1973، بكالوريوس آداب من جامعة صنعاء.. ما أن تذكر مسيرة الرواية اليمنية إلا ويذكر معها وجدي الأهدل، و"قواربه الجبلية" أولى رواياته، التي صودرت في 2002 عندما تعرض لها تيار محافظ في حملة اعلامية ظالمة، دفعت إلى إغلاق مركز عبادي للنشر بصنعاء وصدر بسببها أحكام غيابية على الكاتب والناشر، وامتدت، تكفيراً، لتمس الابداع والصحافة الثقافية، آنذاك، غير أن قائمة تطول من العناوين والاصدارات الروائية والقصصية، أنجزها الكاتب، تباعاً، من أهمها، الروايات: حمارٌ بين الأغاني، بلادٌ بلا سماء، فيلسوف الكرنتينة.
الكتب القصصية: زهرة العابر، صورة البطَّال، رطانة الزمن المقماق، حرب لم يعلم بوقوعها أحد.
المسرحيات: السقوط من شرفة العالم، زفاف العقيد.
سيناريو أفلام سينمائية:الأغنية المسحورة، الشاعر.
في حين تُرجم وجدي الأهدل إلى لغات عالمية: الانجليزية، الايطالية، والفرنسية، ناهيك عن التعرض بالبحث والدراسة لمنجزه الأدبي في جامعات ومعاهد عالمية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر