- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
اختتمت المؤسسة اليمنية لرعاية مرضى الدم الوراثي بصنعاء فعاليات الحملة التوعوية الثانية بمخاطر أمراض الدم الوراثية، نفذتها بالعديد من المدارس الثانوية والمعاهد العليا والجامعات.
واستهدفت الحملة التي نظمتها المؤسسة تحت شعار ( معاً لحماية أطفالنا ) برعاية أمين العاصمة ورئيس مؤسسة كمران للتنمية والأعمال الإنسانية- استهدفت أكثر من 10 ألف طالب وطالبة في المدارس الثانوية والمعاهد العليا والجامعات.
واوضح رئيس المؤسسة الدكتور علي زياد ان الحملة هدفت إلى إيجاد وعي لدى المستهدفين من المقبلين على الزواج، وأهمية استشعار مخاطر الأمراض التي تهدد حياة الأفراد والأسر والمجتمع وضرورة الوقاية منها بأجراء فحوصات ما قبل الزواج باعتبارها الوسيلة الوحيدة لتجنيب الأفراد مخاطر انتشار الأمراض الوراثية والمعدية.
وأضاف" برزت خلال الحملة المبادرات الشبابية (طلاب وطالبات) في المشاركة بالتوعية إيمانا منهم بوجوب إيقاف هذه المخاطر المدمرة باعتبارها مسؤولية الجميع ، واعتبارها قضية وطنية ودينية وإنسانية ملحة تجنب الأجيال القادمة والطفولة البريئة تلك المخاطر الفتاكة ، باعتباره القاتل الصامت الذي لا يدمر الفرد فقط بل يدمر المجتمع والأفراد من الداخل إنه يتعدى بأثره إلى من حوله من الأسرة والمجتمع .
وأكد الدكتور زياد أن المؤسسة وايماناً برسالتها الإنسانية والوطنية والدينية فقد جعلت من أولويات أهدافها التوعية بالقضايا الوطنية والصحية حتى يحظى مجتمعنا اليمني بما يحظى به مواطنو دول الجوار من قوانين تحميهم من مخاطر هذه الأمراض وغيرها.
وأشار الى سعي المؤسسة مع شركائها لمتابعة الجهات المعنية في الدولة، لسرعة إصدار قانون فحص ما قبل الزواج فهو السياج الواقي من هذه المخاطر.
وفي ذات السياق أقامت المؤسسة (ورشة العمل) التوعوية بصياغة الدستور خلال شهر يوليو2014، حيث خرج المشاركون بتوصيات ونتائج تم رفعها إلى لجنة صياغة الدستور لتضمين الدستور الجديد المواد التي تنص صراحة بحماية الطفولة من مخاطر هذه الأمراض وغيرها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر