- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
شكا عشرات اليمنيين المغتربين في الولايات المتحدة من الارتفاع "الجنوني" لأسعار القات، بعد زيادة في سعر "الكيس" الذي يزن أوقيتين تجاوزت الـ 100%.
وكان تجار القات الذين يبيعونه بشكل سري في الولايات المتحدة، قد حددوا تسعيرة جديدة وصلت إلى 70 دولارا، بدلا من 30 قبل الارتفاع - للكيس الواحد الذي يزن أوقيتين، ويكفي المرء المدمن ثلاثة أيام.
وقال المغترب صالح مثنى إنه لن يعود للتخزين "مضغ القات" مرة أخرى بعد "الارتفاع الجنوني في سعره"، الذي يعتبره نوع من الابتزاز لجيوب الناس، واستغلال إدمانهم لتفريغ جيوبهم فيما ليس فيه فائدة".
وقال في حديث مع "إرم" : "كنت أخزن – أمضغ- القات ثلاث إلى أربع مرات في الأسبوع، ولكن بعد الزيادة الجنونية لم أعد أكترث به، وتولدت لدي قناعة بأنه يجب علي الابتعاد عنه، والانصراف نحو إيجاد عمل إضافي في نهاية الأسبوع لسد العجز المادي لدي".
وذكر مثنى بأن القات كان أحد الأسباب التي جعلته يترك الدراسة في الجامعة، ويتحول إلى مدمن قات شبه يومي لا سيما في الولايات المتحدة، بعد أن صار الحصول على المال ميسر على عكس اليمن حينما كان يترك مضغ القات لأنه لا يجد ما يبتاع به قاتا.
واحتجزت السلطات الأمريكية عدد من المهربين بينهم يمنيون في بعض الولايات، لهم صلة بكميات القات التي تدخل الولايات المتحدة، عن طريق التهريب عبر الحدود مع الدول المجاورة.
القانون الفيدرالي وحتى القوانين المحلية للولايات لا يوجد فيها ما ينص على أن القات يعتبر من المواد المخدرة، وذلك بسبب محدودية انتشاره واقتصار الإدمان عليه من قبل الأقليات فقط.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر