- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
شاركت “معزة”، في استقبال جمهور فيلم مصري، ساهمت في بطولته، خلال العرض الخاص له، مساء الأحد.
وحرص فريق عمل فيلم “علي معزة وإبراهيم”، على إحضار المعزة التي شاركت في الفيلم، بإحدى دور السينما في القاهرة، وظهرت وسط المدعوين للعرض، الذين التقطوا الصور معها وسط حالة من الدهشة.
ويروي الفيلم قصة حب عجيبة يعيشها الشاب علي في إحدى المناطق الشعبية المهمشة، حيث ينطلق في رحلة إلى أنحاء مصر بتوصية من معالج روحاني، بصحبة إبراهيم الذي يصل إلى حافة الجنون بسبب أصوات غريبة لا يسمعها غيره، ليكتشف الإثنان، وأهل المنطقة كلها، المغزى الحقيقي لكل ما مر بهما من أحداث غريبة.
وتلعب المعزة “ندا” دور صديقة البطل والمحرك الرئيسي لحياته، ويصر بطل الفيلم على ندائها باسم ندا، ومعاملتها بطريقة تحمل أقصى درجات الاحترام، والعمل من بطولة علي صبحي، وأحمد مجدي، وناهد السباعي، وإخراج شريف البنداري.
وحصل بطل العمل الممثل علي صبحي على جائزة أفضل ممثل في الدورة الأخيرة لمهرجان دبي السينمائي.
وأعاد الفيلم موضة الاستعانة بالحيوانات في الأفلام المصرية وأشهرها فيلم “الدموع السوداء” عام 1962، ولعب الكلب “روى” دور البطولة وأصبح أحد أشهر الكلاب في تاريخ السينما المصرية.
وفي 1957 لعب النسناس دوراً هاماً في فيلم “إسماعيل يس في جنينة الحيوانات”، حيث ظهر في شخصية صديق إسماعيل يس، وشكل معه دويتو كوميدياً في الجزء الأول من أحداث الفيلم.
أما فيلم “لصوص لكن ظرفاء” (1968) فيكشف محاولات السرقة التي يقوم بها كل من الممثلين أحمد مظهر وعادل إمام، وطوال الفيلم يتعالى صراخ “حرامية حرامية”.
وفي فيلم “صديقي الوفي” (1984) يلعب الكلب الدور الرئيسي، فعندما تنمو صداقة بين طفل يتيم وكلب ضال، يقوم الكلب في النهاية بإنقاذه من العصابة، ويشارك في بطولته سعيد صالح وفاروق الفيشاوي ولبلبة.
وفي فيلم “أربعة في مهمة رسمية” (عام 1987) يقوم أنور عبدالمولى (الفنان الراحل أحمد زكي) بمهمة رسمية للمصلحة الحكومية التي يعمل بها، يشاركه فيها قرد وحمار ومعزة، ويتعرض للعديد من المفارقات الكوميدية التي لا يجد منها مفرًا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر