- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
دعا معهد أمريكان أنتربرايز لأبحاث السياسة العامة، الإدراة الأمريكية الجديدة إلى تفكيك جماعة الحوثي من الداخل،وذلك عن طريق إستقطاب عائلات ترفض وجود المد الإيراني بداخلها، معتبراً إياها تحقيق هزيمة لإيران في البلاد.
وأشار المعهد في تحليل طويل ترجمه موقع "يمن مونيتور" إلى أن جماعة الحوثي منقسمة جداً إلى فصائل وبالرغم من أنها تظهر بشكل هرمي تحت قائد واحد فإنها تضم عائلات قوية من خارج أسرة الحوثي وهي مستقلة عن النفوذ الإيراني المنتشر في صفوف القيادات الحركية للجماعة.
وأوصى فريق ترامب بمنع الحوثيين من زيادة التَأثر بالمجال الإيراني كسر اعتماد الحوثيين على الدعم الإيراني قد عكس أيضا امتصاص إيران لتيارات داخل جماعة الحوثي وأي سياسة عدوانية ضد الحوثيين قد يهدد مجموعات أخرى ترفض الانخراط مع إيران إلى الدخول معها وتعزيز الشراكة.
ودعا امريكان انتبرايز إلى: "منع إيران من إنشاء نظم استراتيجية لتهريب الأسلحة إلى اليمن. إيران يمكن أن تحرك أنظمة أسلحة استراتيجية إلى اليمن عن طريق البحر أو عبر الطريق البري عبر الحدود العمانية. على الولايات المتحدة اعتراض مثل هذه العمليات".
وقال إن: "إيران قد تحاول الاستفادة من الحوثيين إلى أن تتمركز عسكرياً في ميناء الحديدة على البحر الأحمر. روسيا قد تستخدم حجة أنها تدعم حرب مكافحة الإرهاب للوصول إلى الميناء مستندةً على النفوذ الإيراني" موصيا الولايات المتحدة بمواصلة الدعم لقوات التحالف التي تقودها السعودية لتوسع من نفوذ الرياض.
وقال المعهد إن "علاقة الحوثي مع حزب الله اصبحت عامة وكبيرة على مدار عام 2015. وكانت هناك تقارير غير مؤكدة عن تدّرب الحوثيين مع حزب الله في سوريا اعتبارا من عام 2012، ومع الميليشيات الشيعية العراقية في عام 2014. ا
وأضاف: "إن قوة حركة الحوثي وحدها عبر وسائل الإعلام مضيفا أن القوة يمتلكها الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، وليس الحوثيون، وأوامره هي الجزء الأكبر من القوة القتالية ذات القدرات الكبيرة والتي تتحكم بالموارد في شمال اليمن.
وأكد أن إيران تقدم دعما إلى الحوثيين في اليمن من خلال حزب الله اللبناني وفريق استشاري صغير للحرس الثوري مشيرا إلى أن تلك المساعدات تتحرك عن طريق البحر وعبر الطريق البري عبر عمان".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر