- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
استغرب الاعلامي اليمني الساخر محمد الربع من التداول الكبير لاشاعة امتلاك القيادي الحوثي حسابات مزورة على الفيسبوك وتجاهل اعلان نتائج التحقيق في قضية وفاة الصحفي محمد العبسي والبيان الصادر عن اللجنة الطبية. يمن24 يعيد نشر ما كتبة الاعلامي الربع : الذي لاحظته أننا في مجتمع يتجاوب مع الشائعة ولكنه قد لايتقبل الحقيقة . بغض النظر هل موضوع البخيتي والحسابات المزورة حقيقه ام لا إلا أن الملفت للنظر أن الشائعة أيّن كانت إلا أنها تصل للناس كالبرق فيما الحقيقة تمشي كسلحفاة . يعني لو قلت للناس فلان مات وهو بالفعل مات، وقلت لهم فلان قبل موته وجدوا في بيته مرأة . لتناقل الناس خبر وجود مرأه في بيته أكثر من خبر وفاته حتى دون الحاجه لمعرفة من هي هذه المرأة هل أمه او زوجته أو اخته . فالناس صارت تبحث عن ماتريد سماعه لا عن ماتريد معرفته . نشر خبرين متتالين الاول اعلان نتائج التحقيق في وفاة الصحفي محمد العبسي والذي كشف عن تعرضه للإغتيال عن طريق السم . ونشر موضوع حسابات البخيتي .
ولكن لاحظ الفرق بين إنتشار الخبرين مع ان الأول موثق وصدر فيه بيان عن اللجنة الطبية والموضوع يتعلق بحياة ناس ، بينما الاخر شكوك ولاوجود لبيان صادر من الأمن الاردني يؤكد الموضوع . كذلك تم تداول خبر إطلاق الحوثي لصاروخ للرياض . وفي نفس الوقت الكشف عن حقيقة مقتل القيادي الحوثي طة المداني ذراع عبدالملك الحوثي الأهم داخل الجناح العسكري للحركة ، تفاعل الناس مع إشاعة اطلاق الصاروخ الذي لم يصل حتى الأن ومازال يحلق في الهواء ينتظر وصوله . بينما الخبر الحقيقي والذي أكده الحوثيون بنشر صور القيادي وتناقلوا التعازي فيه لم يلقى أي اهتمام. مواقع التواصل الإجتماعي مثل ماانها صارت متنفس لنا لقول مانريد إلا أنها قد تجعلنا سلعه لمايريدون . أبعدتنا عن كثير من الحقائق وسطحت تفكيرنا أحياناً . جعلت من أسماء وهمية قادة للرأي العام وجعلت من المستلقي على السرير بالبيت مصدر للأخبار والمعلومة .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر