- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أفادت نتائج دراسة تحلل مستويات المواد الخطرة والمسببة للسرطان في الجسم أن استخدام السجائر الإلكترونية أكثر أماناً وأقل سمية بكثير من تدخين سجائر التبغ العادية.
ووجد الباحثون أن مستويات السموم في لعاب أو بول الذين تحولوا عن تدخين السجائر العادية إلى السجائر الإلكترونية أو العلاج ببدائل النيكوتين مثل العلكة أو ملصقات النيكوتين لستة أشهر على الأقل كانت أقل بكثير من مستوياتها لدى من واصلوا التدخين.
وقال ليون شهاب، المتخصص في علم الأوبئة والصحة العامة في جامعة لندن كوليدج وقائد فريق الباحثين الذين أعدوا الدراسة: “دراستنا تضيف إلى الأدلة القائمة التي تبين أن السجائر الإلكترونية وبدائل النيكوتين أكثر أماناً بكثير من التدخين وتشير إلى أن الخطر المصاحب لاستخدامها على المدى الطويل متدنية بشدة”.
ويرى كثير من خبراء الصحة أن السجائر الإلكترونية التي لا تحتوي على التبغ بديلاً أقل خطورة بكثير من التدخين، ومن المحتمل أن تكون أداة رئيسية تساعد الصحة العامة.
لكن البعض يشكك في أن تكون آمنة على المدى البعيد ويشعرون بالقلق من أن تكون “مدخلاً للتدخين”.
وحللت الدراسة التي نشرت، الاثنين، في دورية “أنالز اوف إنترنال مديسين” المعنية بالطب الباطني عينات من لعاب وبول مستخدمي السجائر الإلكترونية وبدائل النيكوتين منذ فترة طويلة ولمدخني التبغ وقارنت مستويات المواد الكيمياوية في أجسامهم.
ووجدت الدراسة أن الذين تحولوا بشكل كامل إلى السجائر الإلكترونية أو بدائل النيكوتين كانت لديهم مستويات أقل بكثير من المواد الكيمياوية السامة أو المواد المسرطنة مقارنة بالذين استمروا في تدخين التبغ.
وقال الباحثون إن أولئك الذين استخدموا السجائر الإلكترونية أو بدائل النيكوتين لكنهم لم يقلعوا تماماً عن التدخين لم يظهروا التراجع نفسه في مستويات السموم. وهذا يؤكد أن التحول الكامل ضروري للحصول على المزايا طويلة الأجل للإقلاع عن التدخين.
وتقول منظمة الصحة العالمية إن التبغ أكبر سبب للوفاة في العالم يمكن منعه وتوقعت أن يصل العدد الإجمالي للوفيات الناجمة عنه إلى مليار حالة وفاة بنهاية هذا القرن إذا استمرت الاتجاهات الحالية. ويقتل التدخين في الوقت الحالي نحو 6 ملايين شخص كل عام.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر