- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تقدم رجل إسباني بشكوى ضد السلطات الصحية في بلاده، بعد أن اكتشف صورة له أثناء خضوعه لعملية جراحية على إحدى علب السجائر.
وقال الرجل (54 عاما) لصحيفة “لا فوز دي غاليسيا” المحلية “هذا أنا.. لا بد أن هذه الصورة تم التقاطها قبل ثلاث سنوات أثناء خضوعي لعملية جراحية. قدمت شكوى للشرطة من أجل إزالة صورتي عن علب السجائر ومنع استخدامها ثانية”.
وأضاف الرجل، الذي أقر بأنه كان مدخنا، أن “العملية الجراحية التي خضعت لها لا علاقة لها بأي مرض مرتبط بالتدخين، بل كانت عملية زراعة معدن التيتانيوم في عمودي الفقري لتثبيت الفقرات”.
ونشرت صورة الرجل وفي فمه أنبوب تنفس على علبة السجائر ورافقتها رسائل صحية تحذيرية مثل “التدخين يتسبب بأزمات في القلب” و”التدخين يسبب لك العجز”.
وقالت السلطات الصحية في غاليسيا، ردا على اتهامات الرجل، إنها تستخدم نوعا آخر من أنابيب التنفس الجراحية، وبالتالي لا يمكن لهذه الصورة أن تكون التقطت في أحد مستشفياتها.
ولا تعد هذه الشكوى الأولى من نوعها ضد استخدام صور أشخاص لنشرها على علب السجائر مع رسائل صحية تحذيرية، ففي يونيو الماضي، صدم البلجيكي سيرج نيزيت عندما رأى صورة لوالده، المتوفى منذ ست سنوات، على علبة سجائر.
وقال نيزيت لتلفزيون “آر تي أل” إنه تلقى اتصالا من أمه تقول له فيه “وجدت صورة لوالدك على علبة سجائر”، فتوجه مباشرة إلى كشك سجائر لشراء علبة، وهو يأمل بأن تكون أمه قد خلطت بين صورة والده وشخص آخر. وأوضح “صعقت، إنها صورة والدي، فكرت مباشرة بابني وباحتمال أن يرى هذه الصورة، لا أريده أن يرى جده بهذه الحالة، إنها صورة شخص على فراش الموت”.
وتقول المفوضية الأوروبية إنه تم الحصول على موافقة مسبقة من كافة الأشخاص الذين تم استخدام صورهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر